الصفحه ٣٦٦ : ، وبين مفاداته ، والمن
عليه من غير فداء ، من غير فرق في ذلك بين المشرك وغيره من فرق الكفار ، وقد ادعي
الصفحه ٤٧٨ : مدح الله سبحانه
من يدعوه خوفا أو طمعا وذلك يقتضي محبوبية هذا العمل وأنه مما أمر به الله تعالى
وأنه
الصفحه ٥٣٤ : يوم الدين
٩٦
والذين في أموالهم حق معلوم
٣٧١ ، ٣٧٣
ما يكون من نجوى
الصفحه ٣٦ :
من الملوك في امور
تختص برعيته ، كان من الواجب عليه أولا أن يقيم على دعواه دليلا يعضدها ، حين تشك
الصفحه ١٩٩ : القرآن الموجود فليس فيه
زيادة ولا نقيصة.
وجملة القول : إن من يقول بعدم تواتر
تلك المصاحف ـ كما هو
الصفحه ٢٠٨ : المراد من الذكر في آية الحفظ هو القرآن
أيضا.
الثاني : أن يراد من حفظ القرآن صيانته
عن القدح فيه ، وعن
الصفحه ٢١٠ :
الدليل الثاني قوله تعالى :
« وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ ٤١ : ٤١.
لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن
الصفحه ٢٥٠ : حملكم على أن عمدتم إلى
الانفال وهي من المثاني ، وإلى براءة ، وهي من المئين فقرنتم بينهما ولم تكتبوا
الصفحه ٣٧٦ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
فإنه يوجب قلة مناجاته من الناس ، وأنه لا يقدم على مناجاته ـ بعد هذا الحكم
الصفحه ٤٠١ :
٢ ـ وقالوا : قد صح عن المعصومين عليهمالسلام أن تعرض الروايات على الكتاب وما يكون
منها مخالفا
الصفحه ٥٠٧ : .. لو أراد الله أن يبعث الينا رسولا لبعث أجل من فيما بيننا مالا ، وأحسن
حالا. فهلا انزل هذا القرآن
الصفحه ٥٣٥ :
وعسى أن تكرهوا شيئا
٣٠٧
ولكن من شرح بالفكر صدرا
٤٧٨
الصفحه ٥٣ : .
وفي الاصحاح الاول من انجيل متى : أن سليمان بن داود ولد من تلك المرأة.
تأمل كيف تجرأ هذا الوضع على
الصفحه ٨٧ : عليها تغاير حركته عند سقوطه من شاهق إلى الارض ، فيرى أنه مختار في الحركة
الاولى ، وأنه مجبور على الحركة
الصفحه ٩٤ :
القرآن بمثله ، وذكر
جملا اقتبسها من نفس القرآن ، وحور بعض ألفاظها وزعم أنه يعارض بها القرآن