الصفحه ١٠٤ : وقوع الاعجاز ، حذرا من أن يطالبهم الناس
بأمثالها فيستبين عجزهم.
وقد كتب بعض الجهلاء ، والمموهين على
الصفحه ١١٠ : لعلنا نجتبي ، وإن شئت أن نؤتيهم الذي سألوا ، فإن كفروا اهلكوا
كما اهلك من قبلهم. قال : بل تستأني بهم
الصفحه ٣٧٥ : العباد. ودلت على أن هذا الحكم
إنما يتوجه على من يجد ما يتصدق به ، أما من لا يجد شيئا فإن الله غفور رحيم
الصفحه ٤٨٨ : توصيف من أنعم الله عليهم بأنهم
غير المغضوب عليهم ولا الضالين تقييد لا طلاقه ، وتضييق لسعته ، فلا يشمل
الصفحه ٥٠٥ : الخالدة
الوحيدة الباقية التي تشهد لجميع الكتب المنزلة بالصدق ، ولجميع الانبياء
بالتنزيه.
التعليقة
الصفحه ١١ : من نواحيه
، واكتشفت سرا من أسراره ، وكان هذا الولع الشديد باعثا قويا يضطرني إلى مراجعة
كتب التفسير
الصفحه ١٨٥ : الاحرف السبعة هي اللغات الفصيحة من
لغات العرب ، وأنها متفرقة في القرآن فبعضه بلغة قريش ، وبعضه بلغة هذيل
الصفحه ٤٤٠ : في صلاته وحده في أم الكتاب فلما صار إلى غير أم الكتاب من
السورة تركها؟ فقال العباسي : ليس بذلك بأس
الصفحه ٤٢١ : ، وإما لقهر الكامل وسلطانه فيخضع له خوفا من
مخالفته وعصيانه.
هذه هي الاسباب الموجبة للعبادة
والخضوع
الصفحه ٢٩٧ : .
ونتيجة ما تقدم :
أن الاية الكريمة لم يثبت نسخها بشئ ، وأن
دعوى النسخ إنما هي بملاحظة فتوى جماعة من
الصفحه ٤٦٣ : ، وأنزلت
لاجله الكتب :
« قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ
سَوَاء بَيْنَنَا
الصفحه ٥١٢ :
طبعة حيدر آباد
وهناك مصادر اخرى كصحيح أبي حاتم البستي وغير
ذلك من امهات المصادر
الصفحه ٥٨ :
١ ـ في الاصحاح الثاني عشر من إنجيل متى
، والحادي عشر من لوقا : إن المسيح قال : من ليس معي فهو علي
الصفحه ٥٤ :
ذلك علوا كبيرا. ولا
عجب في أن الكاتب لا يدرك قبح ذلك. وإنما العجب من الامم المثقفة ورجال العصر
الصفحه ٥٠٩ :
يجوز كونه .. ومنها
ما قد اعترفت على نفسك أنك فيه معاند متمرد لا تقبل حجة ، ولا تصغي لبرهان