الصفحه ١٦٣ : ابن الجزري جماعة ممن كتب في
القراءة. فقال :
« وإنما أطلنا هذا الفصل ، لما بلغنا عن
بعض من لا علم له
الصفحه ٢٤٢ : أول من جمع ما بين اللوحين ».
٤ ـ وروى ابن شهاب. عن سالم بن عبد الله
وخارجة :
« أن أبا بكر الصديق
الصفحه ٢٩٢ : عباس من النسخ
فيها ، وقد أشرنا إليه فيما تقدم.
٣ ـ « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ
الصفحه ٣٢٨ : . ثم إنه
استغفر بعد ذلك عما كتبه في المنار من أن عمر منع المتعة اجتهادا منه ووافقه عليه
الصحابة
الصفحه ٤٧٢ : لنبي أو وصي فضلا عن غيرهما.
وأما ما ينسب إلى الشيعة الامامية من
أنهم يسجدون لقبور أئمتهم ، فهو بهتان
الصفحه ١٥٥ : في كتب القراءات ، وهي نقل
الواحد عن الواحد (٣)
(٨)
وقال بعض المتأخرين من علماء الاثر :
ادعى بعض
الصفحه ٢٢٠ : احتجوا عليه بما حفظه التاريخ ، وكتب الحديث والكلام ، وبما
قدمناه للقارئ ، يتضح له أن من يدعي التحريف
الصفحه ٣٦٤ : في العلل : كان ضعيفا آية من الآيات في ذلك. وقال ابن حبان : لا
يجوز كتب حديثه إلا تعجبا وقال أبو داود
الصفحه ١٩٨ :
منها : رواية الكافي
بإسناده عن الباقر عليهالسلام
أنه كتب في رسالته إلى سعد الخير
الصفحه ٢٤٦ : ابن اشته ، عن الليث بن
سعد. قال :
« أول من جمع القرآن أبو بكر ، وكتبه
زيد ، وكان الناس يأتون زيد بن
الصفحه ٢٧٠ : ، ومطالب
غامضة ، واشتماله على ذلك يكون مانعا عن فهم معانيه ، والاحاطة بما أريد منه ، فإنا
نجد بعض كتب السلف
الصفحه ٢٧٧ :
في كتب التفسير وغيرها آيات كثيرة ادعى
نسخها. وقد جمعها أبو بكر النحاس في كتابه الناسخ والمنسوخ
الصفحه ١٦٠ :
وذكر بعضهم : ان تواتر القرآن لا يستلزم
تواتر القراءات ، وانه لم يقع لاحد من أئمة الاصوليين تصريح
الصفحه ٢٠٣ : مئتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم
نقدر منها إلا ما هو الان » (٣).
٦ ـ وروت حميدة بنت أبي يونس
الصفحه ٣١٦ : العدة في نكاح المتعة (١).
سبحانك اللهم هذا بهتان عظيم. وهذه كتب
فقهاء الشيعة من قدمائهم ومتأخريهم