الصفحه ٥١٠ :
حتى تنزل علينا
كتابا نقرؤه ، من بعد ذلك لا أدري اؤمن بك؟. فأنت يا عبد الله مقر بأنك تعاند حجة
الله
الصفحه ٥٢٧ : عليهالسلام ما يقرب من ذلك وقال علي عليهالسلام في نهج البلاغة »:
« أن قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة
الصفحه ٣٩ : ء من الادم ، فتأتيه الشعراء تعرض عليه أشعارها ليحكم فيها (٢) ولذلك اقتضت الحكمة أن يخص نبي الاسلام
الصفحه ٤٣ : الامد ، ومحدودة ، لانها شواهد على نبوءات محدودة ، فكان البعض من أهل تلك
الازمنة يشاهد تلك المعجزات فتقوم
الصفحه ٦٣ : ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ :
٨. وَابْتَغِ فِيمَا
آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ
الصفحه ٦٩ : من الناس انحطاط شوكة
قريش ، وانكسار سلطانهم ، وظهور النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليهم.
ونظير هذه
الصفحه ٧٠ : ، وتقدم نحو الصف
الاول قائلا : نحن ننتصر اليوم من محمد وأصحابه فأباده الله وجمعه ، وأنار الحق
ورفع مناره
الصفحه ٨٦ : اتفقت على أن المسيح لم يبق في بطن الارض إلا يسيرا من آخر يوم
الجمعة ، وليلة السبت ونهاره ، وليلة الاحد
الصفحه ١١١ : كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ
قَبِيلاً : ٩٢. أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ
الصفحه ١٢٤ : شيء تتوفر الدواعي لنقله لا بد وأن يكون متواترا. وعلى ذلك فما كان نقله
بطريق الآحاد لا يكون من القرآن
الصفحه ١٨١ : يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ
١٠ : ١٥
الصفحه ١٨٤ :
الابواب السبعة التى
نزل منها ، فلا يصح ان يجمل تفسيرا لها ، كما يريده أصحاب هذا القول.
٢ ـ أن
الصفحه ١٨٩ : الاول :
اختلاف الاسماء من إفراد ، وتثنية ، وجمع ، وتذكير ، وتأنيث. الثاني : اختلاف
تصريف الافعال من ماض
الصفحه ١٩٣ : أن يختص ذلك بزمان قليل بعد نزول القرآن ، وكيف
يصح أن يقوم على ذلك إجماع أو غيره من الادلة؟! ومن
الصفحه ٢٣٢ : الذى فسر لهم ذلك ... (١).
فتكون هذه الصحيحة حاكمة على جميع تلك
الروايات ، وموضحة للمراد منها