الصفحه ١٣٠ : أقرأني أحد حرفا إلا أبو
عبد الرحمن السلمي ، وكنت أرجع من عنده فأعرض على زر. وقال حفص : قال لي عاصم : ما
الصفحه ١٣٧ :
الساجي : صدوق سيئ الحفظ ليس بمتقن في الحديث. وقد ذمه جماعة من أهل الحديث في
القراءة. وأبطل بعضهم الصلاة
الصفحه ١٥٦ : محمد سعيد العريان في تعليقاته ، حيث قال : لا تخلوا إحدى
القراءات من شواذ فيها حتى السبع المشهورة فإن
الصفحه ١٥٨ :
نلتزم إما بتواتر
الجميع من غير تفرقة بين القراءات ، وإما بعدم تواتر شيء منها في مورد الاختلاف
الصفحه ١٧٨ : النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لابي .. إلى غير ذلك من الاختلاف.
ومن عدم التناسب بين السؤال والجواب
الصفحه ٢٠٥ : . قال : اسقطت فيما
اسقط من القرآن (١).
١٢ ـ وروى أبو سفيان الكلاعي : أن مسلمة
بن مخلد الانصاري قال
الصفحه ٢١٣ : على خلافه ، وقد أوضحنا في
مباحث الاصول أن القدر الثابت من البناء العقلائي ، هو عدم اعتناء العقلا
الصفحه ٢٢٩ :
المفهوم
الحقيقي للروايات :
والجواب عن الاستدلال بهذه الطائفة : أن
الظاهر من الرواية الاخيرة
الصفحه ٢٤٠ : ، وإني أخشى أن يستحر القتل بالقراء بالمواطن فيذهب كثير من
القرآن ، وإني أرى أن تأمر بجمع القران. قلت لعمر
الصفحه ٢٥٣ :
٤ ـ مخالفة
أحاديث الجمع من حكم العقل!
إن هذه الروايات مخالفة لحكم العقل ، فإن
عظمة القرآن في
الصفحه ٢٦٧ :
وغير ذلك من استدلالاتهم (ع) بالقرآن في
موارد كثيرة ، وهي متفرقة في أبواب الفقه وغيرها.
أدلة
الصفحه ٢٨٥ :
الشريعة قد نسخت
بأحكام اخرى من هذه الشريعة نفسها ، فقد صرح القرآن الكريم بنسخ حكم التوجه في
الصلاة
الصفحه ٢٨٦ :
من نسخ التلاوة في
بحث التحريف ، والكلام في هذا القسم كالكلام على القسم الاول بعينه.
٣ ـ نسخ
الصفحه ٢٩١ : اختار من الجهات جهة بيت المقدس ، فنسخ
ذلك بالامر بالتوجه إلى خصوص بيت الله الحرام.
ولا يخفى ما في هذا
الصفحه ٢٩٦ : قتل
نفرا من أهل صنعاء بامرأة وقادهم بها.
وعن ليث عن الحكم عن علي وعبد الله قالا
: إذا قتل الرجل