الصفحه ١٨٨ :
٢ ـ أن من وجوه الاختلاف المذكورة ما
يتغير فيه المعنى وما لا يتغير ، ومن الواضع أن تغير المعنى
الصفحه ١٩١ :
يعد قولا مستقلا عن
الوجوه الاخرى ، لانه لم يعين معنى الحروف فيه ، فلا بد وان يراد من الحروف أحد
الصفحه ٢٠٩ :
اللوح المحفوظ ، أو
عند ملك من الملائكة ، وهو معنى تافه يشبه قول القائل : إني أرسلت اليك بهدية وأنا
الصفحه ٢١٢ : بد
من كونه موجودا بين الامة ، ليمكنها أن تتمسك به ، لئلا تقع في الضلال ، وهذا
البيان يرشدنا إلى فساد
الصفحه ٢١٦ :
بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وإما من عثمان بعد انتهاء الامر إليه ،
وإما من شخص آخر بعد
الصفحه ٢٥٤ :
يهتمون بشأن القرآن
، ويحتفظون به أكثر من اهتمامهم بأنفسهم ، وبما يهمهم من مال وأولاد. وقد ورد أن
الصفحه ٣١٣ : إنها منسوخة بما دل من السنة على
تحريم غير من ذكر في الاية من النساء ، وثبوت هذه الدعوى موقوف على أن
الصفحه ٣٦٥ :
سواء أكان من
المشركين ، أم من الكتابيين ، أم من المسلمين الذين لا يبالون بدينهم إنما هو
موكول إلى
الصفحه ٣٦٩ :
المقيد (١)؟.
٢ ـ ومنهم من قال : إن الآية نزلت في
الكفار جميعا ، فنسخت في خصوص المشرك نسب ذلك إلى قتادة
الصفحه ٣٧١ :
وفداؤه ومنه في
الاسراء بعده ، وأما ما روي من فعل أبي بكر وعمر فهو ـ على تقدير ثبوته ـ لا حجية
فيه
الصفحه ٣٨١ :
شئ إلا أن يكون من
هذه الاصناف. ثم نسخ الله ذلك في سورة الانفال ، فجعل لهؤلاء الخمس ، وجعل الاربعة
الصفحه ٣٨٧ :
أقسام القضاء
الالهي :
الاول : قضاء الله الذي لم يطلع عليه
أحدا من خلقه ، والعلم المخزون الذي
الصفحه ٤٠٦ :
وقدمه ، أو عما سواه
من المسائل الخلافية ، ولم يحكم بإسلامه إلا بعد أن؟ قر بأحد طرفي الخلاف
الصفحه ٤١١ : الجمل الخبرية ولا الانشائية ما يكون من سنخ الكالم قائما بالنفس ، ليسمى
بالكلام النفسي ، نعم لا بد
الصفحه ٤٢٠ :
سورة من القرآن؟ قال
: الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته