الصفحه ٣٢٣ :
وكيف يصح ذلك ولم
يحرم أبو بكر المتعة أيام خلافته ، ولم يحرمها عمر في شطر كبير من أيامه ، وإنما
الصفحه ٣٢٥ : التحريم من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لكان عليه أن يقول : نهى النبي عنهما.
٤ ـ ان ناسخ جواز المتعة
الصفحه ٣٥١ : مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ
فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ
الصفحه ٣٦٣ : مِنكُمْ
وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ٢٤
: ٣٢ ».
فدخلت الزانية في أيامى المسلمين
الصفحه ٣٦٧ :
هو على أشياء مختلفة
فقلت لجعفر بن محمد عليهالسلام
قول الله تعالى : أو ينفوا من الارض ، قال ذلك
الصفحه ٣٧٧ : وجوب للصدقة ولا معصية في ترك المناجاة ، إلا أنه يدل على أن
من ترك المناجاة يهتم بالمال أكثر من اهتمامه
الصفحه ٤٠٧ :
من قبيل دلالة الافعال الاختيارية على إرادة الفاعل وعلمه وحياته.
والمعروف بينهم اختصاص القدم
الصفحه ٤١٠ :
ما بحكم اللفظ ، ولا
أثر لاعتباره إذا تجرد عن المبرز من قول أو فعل ، إلا أن الامضاء المذكور متوقف
الصفحه ٤٢٤ : ، وليست من الحروف الاصلية ، وفيه لغات كثيرة والمعروف منها أربع : اسم ، سم
وكلاهما بكسر الاول وضمه وهو
الصفحه ٤٢٧ :
قلت :
المراد بالآية المباركة أنه تعالى لا
يخلو منه مكان ، وأنه محيط بما في السماوات وما في
الصفحه ٤٢٩ :
وقال غير واحد من المفسرين وبعض
اللغويين : إن صيغة الرحمن مبالغة في الرحمة ، وهو كذلك في خصوص هذه
الصفحه ٤٣٠ : اللزوم. وذهب الآلوسي إلى أن الكلمتين ليستا من الصفات المشبهة ، بقرينة
إضافتهما إلى المفعول في جملة : رحمن
الصفحه ٤٣٨ : ء وهو رحيم لا
تنفك عنه الرحمة.
وقد خفي الامر على جملة من المفسرين ، فتخيلوا
أن كلمة الرحمن أوسع معنى
الصفحه ٤٧٥ :
اموره ، بل يطيع
مولاه من حيث يهوى ويشتهي. فإذا أمره بالخضوع لاحد وجب عليه أن يمتثله ، وكان خضوعه
الصفحه ٤٧٧ : . وَادْعُوهُ
خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ٧
: ٥٦. يَبْتَغُونَ
إِلَى