الصفحه ٧٧ :
وكفى بالقرآن دليلا على كونه وحيا إلهيا
أنه المدرسة الوحيدة التي تخرج منها أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ٩٠ : وأموالهم من هؤلاء المسيطرين ، ولما انقرضت سلطة الخلفاء الاربعة
وآل الامر إلى الامويين الذين لم تقم خلافتهم
الصفحه ٩١ :
من الطباع البشرية
أنه إذا كرر على الاسماع هبط عن مقامه الاول ، ولذلك نرى أن القصيدة البليغة إذا
الصفحه ٩٢ :
وشهادة الشاهدين ـ
إذا صحت أخبارها ـ إنما هي لرفع هذه الاحتمالات التي تعرض من سهو القارئ أو من
عمده
الصفحه ١١٢ : للحق. وتمردهم عليه؟!!.
ثانيا : إن هذه الامور التي اقترحها
المشركون في الآيات المتقدمة منها ما يستحيل
الصفحه ١٥٧ :
يكذبها الوجدان؟
وأعجب من جميع ذلك أن يحكم مفتي الديار الاندلسية أبو سعيد بكفر من أنكر تواترها
الصفحه ١٦٥ : كونها رواية
، لتشملها هذه الادلة ، فلعلها اجتهادات من القراء ، ويؤيد هذا الاحتمال ما تقدم
من تصريح بعض
الصفحه ١٨٧ :
٥ ـ لغات مضر
:
إن الاحرف السبعة هي سبع لغات من لغات
مضر خاصة. وإنها متفرقة في القرآن ، وهي لغات
الصفحه ١٩٢ :
وتوضيح القول : أن لكل قوم من العرب
لهجة خاصة في تأدية بعض الكلمات ، ولذلك نرى العرب يختلفون في
الصفحه ٢٠٠ :
الخامس : التحريف بالزيادة بمعنى أن بعض
المصحف الذي بأيدينا ليس من الكلام المنزل.
والتحريف بهذا
الصفحه ٢٠٤ : خيار أهل البصرة
وقراؤهم ، فاتلوه ولا يطولن عليكم الامد فتقسوا قلوبكم كما قست قلوب العرب من كان
قبلكم
الصفحه ٢١٤ : أطرافه ليس من آيات الاحكام ، فلا يكون له أثر في
العمل ، والعلم الاجمالي إنما ينجز إذا كان له أثر عملي في
الصفحه ٢٣٤ : لاجماع الامة إلا من لا
اعتداد به ... وقال : إن نقصان الكتاب مما لا أصل له وإلا لاشتهر وتواتر ، نظرا
إلى
الصفحه ٢٥٦ :
٥ ـ مخالفة
أحاديث الجمع للاجماع :
إن هذه الروايات مخالفة لما أجمع عليه
المسلمون قاطبة من أن
الصفحه ٢٥٧ :
٦ ـ احاديث
الجمع والتحريف بالزيادة!
إن هذه الروايات لو صحت ، وأمكن
الاستدلال بها على التحريف من