الصفحه ٣٠١ : القائل بالنسخ إثباته
، وعلى أن يكون المراد من التشبيه في الاية تشبيه صيام هذه الامة بصيام الامم
السالفة
الصفحه ٣١٢ : : على أن يراد من الضمير في قوله
تعالى يأتيانها الزنا.
ثانيا : على أن يراد بالايذاء الشتم
والسب
الصفحه ٣٤٣ : كانت الشهادة على
الوصية ، وإليه ذهب جمع من الصحابة والتابعين ، منهم : عبد الله بن قيس ، وابن
عباس
الصفحه ٣٤٥ :
الاية غيرتقليد جماعة من الفقهاء المتأخرين. وكيف يصح أن ترفع اليد عن حكم ورد في
القرآن لفتوى أحد من الناس
الصفحه ٤٠٥ :
لا يشك أحد من المسلمين أن كلام الله
الذي أنزله على نبيه الاعظم برهانا على نبوته ودليلا لامته. ولا
الصفحه ٤٤٤ :
ـ أنها لا يمكن الاعتماد عليها من وجوه :
الوجه الاول : معارضتها بالروايات
المتواترة معنى ، المنقولة عن
الصفحه ٤٥٠ :
وجوه ترجيح
القراءتين :
وقد ذكروا لترجيح كل واحدة من القراءتين
الاوليين زنة فاعل وفعل على الاخرى
الصفحه ٤٥٥ : به سبحانه ، ويمتنع
صدوره من سواه ، فهو المختص بالحمد ويمتنع أن يستحقه أحد سواه. وقد أشير إلى هذا
الصفحه ٤٧٠ : أئمة الدين وأولياء الله الصالحين ، ولم ينكر ذلك أحد
من الصحابة ، ولا أحد من التابعين أو الاعلام ، إلى
الصفحه ٤٨٧ : ، ونبذوا آيات الله وراء ظهورهم ، ولا
يراد به مطلق الكافر :
« وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا
الصفحه ٤٨٩ :
لقنهم أن يطلبوا منه
الهداية إلى الصراط المستقيم. وقد اشتملت هذه السورة الكريمة في بداءتها على
الصفحه ٥٢٠ :
٦ ـ روى ابن عمر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« من حج فزار قبري بعد وفاتي كان كمن
الصفحه ٥٣٧ : ان
٥١٩
كان الكتاب الاول نزل من باب واحد
١٨٣
اقاتل حتى يشهدوا ان
الصفحه ٥٦ : الموجودات السماوية والارضية من ملك وكواكب ورياح ، وبحار ونبات
وحيوان وإنسان ، وتعرض لانواع الامثال ، ووصف
الصفحه ٦٥ :
هذه أمثلة من تعاليم القرآن التي نهج
فيها منهج الاعتدال ، وقد أوجب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر