الصفحه ١٦٧ : جواز القراءة في الصلاة بكل قراءة لم تثبت القراءة بها من النبي الاكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم أو من أحد
الصفحه ١٩٣ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على نزول القرآن على سبعة أحرف إنما
كان للتوسعة على الامة ، فكيف يمكن
الصفحه ٧٣ : والنبات.
تشير الاية المباركة إلى حركة الارض
إشارة جميلة ، ولم تصرح بها لانها نزلت في زمان أجمعت عقول
الصفحه ٩٧ : طريق مستقيم سلكه
الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، ووجود طرق اخرى
غير
الصفحه ٣٩٤ : ء ، فإن الله
لا يكذب نفسه ولا نبيه. ومتى ما أخبر المعصوم بشئ معلقا على أن لا تتعلق المشيئة
الالهية بخلافه
الصفحه ٥٠٧ : الله؟
قال : بلى لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الارض ينبوعا بمكة هذه ، فإنها ذات أحجار
وعرة وجبال ، تكسح
الصفحه ٥٠٩ : ..!
فأما قولك : يا عبد الله لن نؤمن لك حتى
تفجر لنا من الارض ينبوعا فإنك سألت هذا وأنت جاهل بدلائل الله
الصفحه ٢٤ : تشبيه القرآن بالارض الواسعة المطمئنة ، وتشبيه
الحق بالنبات النابت فيها. وفي ذلك دلالة على أن المتمسك
الصفحه ٨٢ : ـ بعد ذلك ـ من استقراء
كلمات العرب البلغاء ، وتتبع تراكيبها. والقرآن لو لم يكن وحيا إلهيا ـ كما يزعم
الصفحه ٩٠ : ، وطلب المعارضة
بسورة من مثله ، قد كان من النبي (ص) في مكة قبل أن تظهر شوكة الاسلام ، وتقوى
سلطة المسلمين
الصفحه ٢٨٩ :
الثاني : أن يكون أهل الكتاب أيضا ممن
أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بقتالهم ، وذلك
باطل ، فإن
الصفحه ٢٩٠ : تعلق
الاتيان به ، وقوله تعالى بعد ذلك :
« إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٢ : ١٠٩
الصفحه ٣٠٨ : عليه.
٢ ـ إن الدين أعم من الاصول والفروع ، وذكر
الكفر والايمان بعد ذلك ليس فيه دلالة على الاختصاص
الصفحه ٣١٥ : المتعة
بعد جوازه فهو ممنوع ، فإن ما يحتمل أن يعتمد عليه القائل بالنسخ هو أحد امور ، وجميعها
لا يصلح لان
الصفحه ٣٤١ :
وذهب جمع منهم إلى أن الاية المباركة
منسوخة بقوله تعالى بعد ذلك :
« فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا