الصفحه ٤٧٠ :
وعلى هذا جرت الصحابة والتابعون خلفا عن
سلف ، فكانوا يزورون قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٥ :
قال عمر لعبد الرحمن بن عوف : ألم تجد
فيما انزل علينا. أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة. فإنا لا تجدها
الصفحه ٢٣٣ : آل عمران.
والجواب :
عن الاستدلال بهذه الطائفة ـ بعد
الاغضاء عما في سندها من الضعف ـ أنها مخالفة
الصفحه ٣٦٤ : ، فإن المسلمين ـ قبل الهجرة ـ كانوا ضعفاء ، ولم يكن
عمر مقداما في الحروب ، ولم يعد من الشجعان المرهوبين
الصفحه ٣٧١ :
وفداؤه ومنه في
الاسراء بعده ، وأما ما روي من فعل أبي بكر وعمر فهو ـ على تقدير ثبوته ـ لا حجية
فيه
الصفحه ٤٣٨ : عموم الرحمة وسعتها ولا دلالة لها على أنها
لازمة للذات ، فأتت كلمة الرحيم بعدها للدلالة على هذا المعنى
الصفحه ٢٠ : : (
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ ) ٨٤ : ١٩ ، وبمعنى الحديث المأثور عن النبي صلىاللهعليهوآله لتركبن سنن من
الصفحه ٦٦ : عاقل بعد هذا في نبوة من جاء
بهذا الشرع العظيم ، ولا سيما إذا لاحظ أن نبي الاسلام قد نشأ بين أمة وحشية
الصفحه ١٠٦ :
لارشاد العباد وهدايتهم إلى سعادتهم. وأن يكون اقتراح الامة على النبي شيئا من
الايات زائدا على المقدار
الصفحه ١٦٤ : ظهورا تاما أن القراءات ليست متواترة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولا عن القراء أنفسهم ، من غير فرق
الصفحه ١٧٨ : .
ومن التناقض أن بعض الروايات يدل على أن
الزيادة كلها كانت في مجلس واحد ، وأن طلب النبي
الصفحه ٣٨٨ : الموقوفة ـ فأما ما جاءت به الرسل فهي كائنة
لا بكذب نفسه ، ولا نبيه ، ولا ملائكته » (٢).
الثالث : قضا
الصفحه ٤٠٥ : ء بالحق من عنده ، وأن الله يبعث من في القبور. أولم تكن
سيرة نبي الاسلام وسيرة من ولي الامر من بعده أن
الصفحه ٤٤٦ : عليهمالسلام ولا فرق في
التواتر بين أن يكون عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبين أن يكون عن أهل بيته الطاهرين
الصفحه ٥٥٤ :
ذكر الرحيم بعد الرحمن
٤٣٧
مصادر حديث : الثقلين
٤٩٩
هل البسملة من