الصفحه ٣٢١ : يقوم النبي (ص) خطيبا بين الركن
والمقام ، أو بين الباب والمقام ، ويعلن تحريم شيء إلى يوم القيامة بجمع
الصفحه ٣٠٦ : النسخ لا يثبت بخبر الواحد.
وثانيا : إن فعل النبي ـ إذا صحت
الرواية ـ مجمل يحتمل وقوعه على وجوه
الصفحه ٥٥١ : الفقير ٤٨٢
هوشع ٥٣
يعقوب النبي (ع) ٥١ ، ٥٢
الهيثم بن عمران ١٢٦
الصفحه ٣٨٠ : فليست بواجبة ولا مندوبة ، بل الاولى ترك المناجاة ، لما بينا من أنها
كانت سببا لسآمة النبي
الصفحه ٣٩ : ء من الادم ، فتأتيه الشعراء تعرض عليه أشعارها ليحكم فيها (٢) ولذلك اقتضت الحكمة أن يخص نبي الاسلام
الصفحه ١٨٥ : :
« بلغني أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : انزل القرآن على سبعة أحرف :
أمر ، وزجر ، وترغيب ، وترهيب
الصفحه ٢٤٨ : وعمر طلبا ذلك من أبي بكر ، فأجابهما
بعد مشاورة المسلمين.
ـ من جمع المصحف الامام وأرسل منه نسخا
إلى
الصفحه ٢٠٢ :
١ ـ روى ابن عباس أن عمر قال فيما قال ،
وهو على المنبر :
إن الله بعث محمدا (ص) بالحق ، وأنزل
الصفحه ٣١٤ :
ثبت على إباحتها ـ
المتعة ـ بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
ابن مسعود ، ومعاوية ، وأبو سعيد
الصفحه ٥٢٦ :
محمد رسول الله الجزء ١ ص ٣٩.
قال في « تيسير الوصول » بعد رواية عبد
الله بن عمر : أخرجه الشيخان
الصفحه ٤٨٤ : أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعمر قرءا بالنصب ، والصحيح هو الاول ، فإن قراءة النصب عن رسول
الصفحه ٥٢ : .
ثم قال عيسو : أما أبقيت لي بركة؟ فقال إسحق : إني قد جعلته سيدا لك ، ودفعت إليه
جميع إخوته عبيدا
الصفحه ٢٠٧ : (١).
التحريف
والكتاب :
والحق. بعد هذا كله ان التحريف بالمعنى
الذي وقع النزاع فيه غير واقع في القرآن أصلا
الصفحه ٤٤٥ : في أن جميع ما يقرأ قرآن
، ولو لم يكن بعض ما يقرأ قرآنا ثم لم يصرح بلك لكان ذلك منه إغراء منه بالجهل
الصفحه ١٨٢ : تقدم جملة منها ، وسيجئ بعد
هذا جملة اخرى.
٢ ـ قد تضمنت الروايات المتقدمة أن
النبي