الصفحه ١١٣ : ، وإلا لكان محدودا في جهة ، وكان له
لون وله صورة. وجميع ذلك مستحيل عليه تعالى.
ثالثها : تنزيل كتاب من
الصفحه ٢١٧ :
فلماذا لم يهتم بذلك
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بنفسه مع
اهتمامه الشديد بأمر القرآن؟ فهل كان
الصفحه ٥٢٣ : منصور في سننه عن مسند علي ، قال :
« دخلت على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ذات يوم ، وعيناه تفيضان
الصفحه ٢٤٢ :
الكتب عند أبي بكر حتى توفي ، ثم عند عمر حتى توفي ، ثم كانت عند حفصة زوج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١٨ : أبو نضرة عنه أيضا قال :
« متعتان كانتا على عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فنهانا عنهما عمر
الصفحه ٣١٩ : ، تمتعنا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله ومع أبي بكر ، فلما ولي عمر خطب الناس
، فقال : إن رسول الله
الصفحه ٢٥١ : النسائي بسند صحيح عن عبد الله بن
عمر ، قال :
« جمعت القرآن فقرأت به كل ليلة ، فبلغ
النبي (ص) فقال
الصفحه ٤٢ : ».
ونحن نرى النصارى وأعداء الاسلام ، يبذلون
الاموال الطائلة في الحط من كرامة هذا الدين ، والنيل من نبيه
الصفحه ٤٣ :
خالدة :
قد عرفت أن طريق التصديق بالنبوة
والايمان بها ، ينحصر بالمعجز الذي يقيمه النبي شاهدا لدعواه
الصفحه ٩٤ : الفاتحة
قوله : الحمد الرحمن رب الاكوان ، الملك الديان ، لك العبادة ، وبك المستعان ، إهدنا
صراط الايمان
الصفحه ٢٢١ : وقوع التحريف في
التوراة ووقوعه في القرآن.
ثانيا : أن هذا الدليل لو تم لكان دالا
على وقوع الزيادة في
الصفحه ٣٥٧ : اللّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّى
يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ
الصفحه ٤٦٧ : الكفر :
« يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ
الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ ٣٣
الصفحه ٥٠١ :
، لو أن لي واحدة منها لكان أحب إلي من حمر النعم » ثم ذكر قصة الكساء ، وحديث
المنزلة وإعطاء الراية له في
الصفحه ٢٩٤ : الجهالة بأقوام أن قالوا :
يقتل الحر بعبد نفسه ورووا في ذلك حديثا عن الحسن عن سمرة قال النبي