الصفحه ١٧ : خيرا من المضي في
البيان. ماذا يقول الواصف في عظمة القرآن ، وعلو كعبه؟ وماذا يقول في بيان فضله ، وسمو
الصفحه ١٩ :
التي أنبأ عنها القرآن ، مما يقع في الاجيال المقبلة.
__________________
١ ـ هكذا في سنن
الدارمي
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في فضل
تلاوة القرآن.
منها : ما عن الامام الباقر عليهالسلام. قال :
« قال رسول
الصفحه ٦٢ : الْقَتْلِ ١٧
: ٣٣ ».
والقرآن بسلوكه طريق الاعتدال ، وأمره
بالعدل والاستقامة قد جمع نظام الدنيا إلى نظام
الصفحه ٧٠ :
حياتهما ، وقد وقع ذلك.
٦ ـ القرآن
وأسرار الخليقة :
أخبر القرآن الكريم في غير واحدة من
آياته عما يتعلق
الصفحه ١٠٤ :
البسطاء أن في آيات القرآن ما يدل على نفي كل معجزة للنبي الاعظم (ص) غير القرآن
وأن القرآن هو معجزته
الصفحه ١٠٥ :
بآية غير القرآن.
وأن السبب في عدم الارسال بالايات هو أن الاولين من الامم السابقة قد كذبوا
بالايات
الصفحه ١١٦ : لاجابهم على
الاقل بالاتيان بالقرآن الذي تحدى به في كثير من مواضعه. نعم يظهر من الآيات
المتقدمة التي استدل
الصفحه ١١٩ : والنصارى على تكذيب القرآن في دعواه ، وتكذيب النبي في
دعوته ، ولانكروا عليه أشد الانكار. فيكون إسلام الكثير
الصفحه ١٧١ :
لقد ورد في روايات أهل السنة : أن
القرآن انزل على سبعة أحرف ، فيحسن بناأن نتعرض إلى التحقيق في ذلك
الصفحه ١٧٣ : : إن الملكين أتياني. فقال أحدهما : اقرأ القرآن على حرف
، وقال الآخر : زده قال : فقلت زدني. قال : اقرأه
الصفحه ١٧٥ :
تقرئ أمتك القرآن
على سبعة أحرف ، فأيما حرف قرأوا عليه فقد أصابوا
الصفحه ١٧٨ :
أن الله أمره في المرة الثالثة أن يقرأ القرآن على ثلاثة أحرف ، وكان الامر بقراءة
سبع في المرة الرابعة
الصفحه ١٨٠ :
القرآن ، التي يمكن أن يعبر عنها بألفاظ سبعة متقاربة. ومن الضروري أن أكثر القرآن
لا يتم فيه ذلك ، فكيف
الصفحه ١٨٣ : :
إن المراد بالاحرف السبعة هي الابواب
السبعة التي نزل منها القرآن وهي زجر ، وأمر ، وحلال ، وحرام