الصفحه ٥٥٤ :
التفسير
٤٨٨
ذكر الرحمة بدء القرآن
٤٣٧
قسم التعليقات
الصفحه ٢٢ : .
فقوله : لا يخبو توقده (٢) يريد بقوله هذا وبكثير من جمل هذه
الخطبة أن القرآن لا تنتهي معانيه ، وأنه غض
الصفحه ٤٤ :
ثم ان القرآن يختص بخاصة اخرى ، وبها
يتفوق على جميع المعجزات التي جاء بها الانبياء السابقون ، وهذه
الصفحه ٤٥ : منهم على هذه العقيدة
، متذرعين بالاخلاص.
إن القرآن هو الذي نور قلوب أولئك
العاكفين على الاصنام
الصفحه ٧٧ :
وكفى بالقرآن دليلا على كونه وحيا إلهيا
أنه المدرسة الوحيدة التي تخرج منها أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ٩٠ : تأخروا عنها قليلا ، فقد كانت
سيطرة المسلمين تمنعهم عن التصدي لذلك ، فلم يعارضوا القرآن
خوفا على أنفسهم
الصفحه ٩٤ :
القرآن بمثله ، وذكر
جملا اقتبسها من نفس القرآن ، وحور بعض ألفاظها وزعم أنه يعارض بها القرآن
الصفحه ١١٧ : ٤٠ : ٧٨ ».
ثانيا : ان في القرآن أيضا آيات دالة
على صدور الآيات من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٦ : كتاب
التيسير والمستنير عن جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
قالوا : استفتح حمزة القرآن من حمران ، وعرض
الصفحه ١٧٦ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « انزل القرآن على سبعة أحرف.
عليم. حكيم
الصفحه ١٧٧ : جعفر عليهالسلام قال :
« إن القرآن واحد
نزل من عند واحد ، ولكن الاختلاف يجئ من قبل
الصفحه ١٨٥ : :
« بلغني أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : انزل القرآن على سبعة أحرف :
أمر ، وزجر ، وترغيب ، وترهيب
الصفحه ١٩١ : ، لانه إن اريد
أن الغالب في كلمات القرآن أن تقرأ على سبعة وجوه فهذا باطل ، لان الكلمات التي
تقرأ على سبعة
الصفحه ١٩٢ : ، ويبدلها الشامي بالهمزة ، وقد أنزل القرآن على جميع هذه اللهجات
للتوسعة على الامة ، لان الالتزام بلهجة خاصة
الصفحه ٢٠١ :
الجدلية من كل حكم وكل قول إلى جواز أن يكون قد سقط عنهم من القرآن شيء ، حملا على
ما وصفوا من كيفية جمعه