الصفحه ٤٣ :
الكلام كثيرة ، وأتى
في جميع ذلك بما يعجز عنه غيره ، وهذا ممتنع على البشر في العادة.
القرآن معجزة
الصفحه ٦٧ :
٤ ـ القرآن
والاتقان في المعاني :
تعرض القرآن الكريم لمواضيع كثيرة العدد
، متباعدة الاغراض من
الصفحه ٨٤ :
٤ ـ إن القرآن ، وإن سلم إعجازه ، إلا
أنه لا يكشف عن صدق نبوة من جاء به ، لان قصص القرآن تخالف قصص
الصفحه ٩١ : يلتذ به الانسان ، ويدرك حسنه
من مأكول ، وملبوس ومسموع وغيرها. والقران لو لم يكن معجزا لكان اللازم أن
الصفحه ١٧٤ : : فضرب صدره. وقال
: أبعد شيطانا ، قالها ثلاثا ثم قال : يا عمر إن القرآن كله سواء ، ما لم تجعل
رحمة عذابا
الصفحه ١٨٤ : هذه الرواية معارضة برواية أبي
كريب ، بإسناده عن ابن مسعود. قال : إن الله أنزل القرآن على خمسة أحرف
الصفحه ١٨٨ : للانقسام ، لان
بقاء الصورة إنما هو في المكتوب لا في المقروء ، والقرآن اسم للمقروء لا للمكتوب
والمنزل من
الصفحه ١٩٣ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على نزول القرآن على سبعة أحرف إنما
كان للتوسعة على الامة ، فكيف يمكن
الصفحه ٢٠٠ :
المصحف الذي بأيدينا لا يشتمل على جميع القرآن الذي نزل من السماء ، فقد ضاع بعضه
على الناس.
والتحريف
الصفحه ٢٢٣ :
جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام
قال :
« ما يستطيع أحد
أن يدعي أن عنده جميع القرآن كله
الصفحه ٢٣١ : .
ومما يدل على أن اسم أمير المؤمنين عليهالسلام لم يذكر صريحا في القرآن حديث الغدير ،
فإنه صريح في أن
الصفحه ٢٣٣ : للكتاب ، والسنة ، ولاجماع المسلمين
على عدم الزيادة في القرآن ولا حرفا واحدا حتى من القائلين بالتحريف. وقد
الصفحه ٤٤٥ : غير سورة براءة ، وثبت بالتواتر أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يقرأها ، ولو لم تكن من القرآن
الصفحه ٥٠٣ : القرآن ، قال : فجلس في بيته حتى جمع
القرآن فهو أول مصحف جمع فيه القرآن جمعه من قلبه وكان عند آل جعفر
الصفحه ٥٣٧ : لا اله الا الله
٥٢٥
كل ما كان في الامم السالفة
٢٢٠
اقرأ القرآن