الصفحه ٣٠ :
يجاوزونها إلى عشر
اخرى حتى يتعلموا ما فيها من العمل فيعلمهم القرآن والعمل جميعا
الصفحه ٤٠ : » (١) ..
وقد كانت للنبي معجزات اخرى غير القرآن
، كشق القمر ، وتكلم الثعبان ، وتسبيح الحصى ، ولكن القرآن أعظم
الصفحه ٩٣ :
الجواب :
إن القرآن أنزل لهداية البشر ، وسوقهم
إلى سعادتهم في الاولى والاخرى ، وليس هو بكتاب
الصفحه ١٢٤ :
القرآن تتوافر
الدواعي لنقله ، لانه الاساس للدين الاسلامي ، والمعجز الالهي لدعوة نبي المسلمين
، وكل
الصفحه ١٦٠ :
وذكر بعضهم : ان تواتر القرآن لا يستلزم
تواتر القراءات ، وانه لم يقع لاحد من أئمة الاصوليين تصريح
الصفحه ٢١٢ : الرجوع إلى رواة أحاديثهم في
الحوادث الواقعة ، أما التمسك بالقرآن فهو أمر لا يمكن إلا بالوصول إليه ، فلا
الصفحه ٢٤٢ : كان جمع القرآن في
قراطيس ، وكان قد سأل زيد بن ثابت النظر في ذلك فأبى حتى استعان عليه بعمر ففعل ، فكانت
الصفحه ٢٥١ : (ص) يقول :
خذوا القرآن من أربعة : من عبد الله بن مسعود ، وسالم ، ومعاذ ، وأبي بن كعب » (١).
وأخرج
الصفحه ٢٦٤ : يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ
مِن مُّدَّكِرٍ ٥٤ : ١٧ ».
وقوله تعالى :
« أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ
الصفحه ٤٤٦ :
الوجه الاول :
أن طريق ثبوت القرآن ينحصر بالتواتر ، فكل
ما وقع النزاع في ثبوته فهو ليس من القرآن
الصفحه ١٢ :
رأيت القرآن يترفع ويرتفع ، ورأيت هذه
الكتب تصغر وتتصاغر.
رأيت الانسان يجهد نفسه ليكتشف ناحية
الصفحه ١٦ :
عجز الانسان عن
وصف القرآن. من هم أعرف الناس بمنزلته. حديث الرسول في فضل القرآن
الصفحه ١٨ : خلقه (١).
نعم
من الخير أن يقف الانسان دون ولوج هذا الباب ، وأن
يكل بيان فضل القرآن إلى نظراء القرآن
الصفحه ٢٣ : :
« ولو أن الآية
إذا نزلت في قوم ثم مات اولئك ماتت الآية لما بقي من القرآن شيء ، ولكن القرآن
يجري أوله على
الصفحه ٤١ :
أن يعارضوا سورة واحدة من سور القرآن ، ويأتوا بنظيرها في البلاغة ، فيسقطوا حجة
هذا المدعي الذي تحداهم