الصفحه ١٣٧ : ابن الجزري : أحد القراء العشرة ، وأحد الرواة عن
سليم عن حمزة ، حفظ القرآن وهو ابن عشر سنين ، وابتدأ في
الصفحه ١٣٩ : (١)
قال أبو طالب عن أحمد : كان يؤخذ عنه القرآن ، وليس في الحديث بشئ. وقال الدوري عن
ابن معين : ثقة. وقال
الصفحه ١٤٠ : نافع. قال ابن أبي حاتم : كان أصم ، يقرئ القرآن ويفهم خطأهم
ولحنهم بالشفة. ولد سنة ١٢٠ ، وتوفي سنة ٢٢٠
الصفحه ١٤٦ : القارئ. أحد القراء العشرة تابعي مشهور كبير القدر.
عرض القرآن على مولاه عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة
الصفحه ١٥٠ :
تواتر القران من
الضروريات. ليست القراءات متواترة. تصريحات أرباب الفن بعدم تواتر
الصفحه ١٥١ : إليه المحققون من
نفي تواتر القراءات ، مع أن المسلمين قد أطبقوا على تواتر القرآن نفسه. والآن نبدأ
الصفحه ١٥٣ : بها القرآن ، ووجب على الناس قبولها سواء كانت عن الائمة السبعة أم عن
العشرة ، أم عن غيرهم من الائمة
الصفحه ١٥٦ : .
٣ ـ اعجاز القرآن
للرافعي ، الطبعة الرابعة ص ٥٢ ، ٥٣.
الصفحه ١٦٢ : أولئك الائمة القراء » (٢).
وتعرض ابن الجزري لابطال توهم من زعم أن
الاحرف السبعة ، التي نزل بها القرآن
الصفحه ١٦٥ : العلماء في الصدر الاول يرون
كراهة نقط المصحف وشكله ، مبالغة منهم في المحافظة على أداء القرآن كما رسمه
الصفحه ١٦٩ :
هل نزل القرآن
على سبعة أحرف؟!!
الصفحه ١٨٧ :
٥ ـ لغات مضر
:
إن الاحرف السبعة هي سبع لغات من لغات
مضر خاصة. وإنها متفرقة في القرآن ، وهي لغات
الصفحه ١٨٩ :
بذلك ذهلوا عن مورد
حديث انزل القرآن على سبعة أحرف ، فقالوا ما قالوا (١).
٧ ـ اختلاف
القراءات
الصفحه ١٩٥ :
صيانة القرآن
من التحريف
الصفحه ٢٢٠ : » (١).
ونتيجة ذلك : أن التحريف لا بد من وقوعه
في القرآن ، وإلا لم يصح معنى هذه الاحاديث