الصفحه ١٦٦ :
السبب ، أي للمحافظة على أداء القرآن كما رسمه المصحف ، وخوفا من أن يؤدي تجرده من
النقط والشكل إلى التغيير
الصفحه ١٦٧ : أوصيائه المعصومين عليهمالسلام ، لان الواجب في الصلاة هو قراءة
القرآن فلا يكفي قراءة شيء لم يحرز كونه
الصفحه ١٧٠ :
عرض الروايات حول
نزول القرآن على سبعة
أحرف. تفنيد تلك الروايات. عدم رجوع نزول
الصفحه ١٧٢ : عرقا كأنما أنظر إلى الله
فرقا. فقال لي : يا أبي أرسل إلي أن اقرأ القرآن على حرف ، فرددت عليه أن هون
على
الصفحه ١٨٢ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم لانا نجد
الامة بعد عثمان على اختلاف عناصرها ولغاتها قد استطاعت أن تقرأ القرآن على حرف
واحد ، فكيف
الصفحه ١٩٦ :
وقوع التحريف
المعنوي في القرآن باتفاق المسلمين. التحريف الذي لم يقع في القرآن
الصفحه ٢١٣ : ء باحتمال
وجود القرينة المنفصلة ، ولا باحتمال القرية المتصلة إذا كان سببه احتمال غفلة
المتكلم عن البيان ، أو
الصفحه ٢٢٩ : التحفظ على جوهر القرآن
وأصله وقد أوضحنا للقارئ في صدر المبحث أن التحريف بهذا المعنى مما لا ريب في
وقوعه
الصفحه ٢٣٥ : فخذوه ، وما خالف كتاب الله فردوه ... » (١).
وأما
الشبهة الرابعة :
فيتلخص في كيفية جمع القرآن
الصفحه ٢٤١ : القرشيين الثلاثة : إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت
في شيء من القرآن فاكتبوه بلسان قريش ، فإنما نزل بلسانهم
الصفحه ٢٤٥ : . فقال : أيها
الناس عهدكم بنبيكم منذ ثلاث عشرة وأنتم تمترون في القرآن ، تقولون قراءة أبي ، وقراءة
عبد
الصفحه ٢٤٦ : فيه هذا.
١٩ ـ وروى عطاء :
« أن عثمان بن عفان لما نسخ القرآن في
المصاحف ، أرسل إلى أبي بن كعب
الصفحه ٢٧٢ : الجملة فهذه السيرة متبعة في التمسك بالظهور حتى يقوم دليل قطعي على
الردع.
٦ ـ وقوع
التحريف في القرآن
الصفحه ٢٩٧ : يفتون
بخلاف القرآن مع إجماعهم على أن القرآن لا ينسخ بخبر الواحد. وقد اتضح مما بيناه
أن قوله تعالى
الصفحه ٣١٩ : صلىاللهعليهوآله
هذا الرسول ، وإن القرآن هذا القرآن ، وإنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله