الصفحه ٢٩٣ : بيان المراد منها
، فإن المطلق
__________________
١ ـ تفسير ابن كثير
ج ١ ص ٢١٠.
٢ ـ نفس المصدر
الصفحه ٣٣١ : في اجتهاده ، فذهب بعض أصحابنا إلى المنع من ذلك ، وذهب
أكثر أصحابنا ، والحنابلة ، وأصحاب الحديث
الصفحه ٣٦٠ : لم يكن قادرا على ذلك حسب ما تقتضيه الظروف من غير
طريق الاعجاز ، وخرق نواميس الطبيعة ، ولما أصبح قادرا
الصفحه ٣٧٠ : السيف ، أم تقدمت عليها.
٤ ـ ومنهم من قال : إن الامام مخير في
كل حال بين القتل والاسترقاق والمفاداة
الصفحه ٣٧٤ : الروايات من الطريقين : أن
الآية المباركة لما نزلت لم يعمل بها غير علي عليهالسلام
فكان له دينار فباعه بعشرة
الصفحه ٤٥٩ :
الاعراب
إياك : في كلا الموردين مفعول قدم على
الفعل لافادة الحصر ، وفي الاية التفات من الغيبة إلى
الصفحه ٤٨٨ : توصيف من أنعم الله عليهم بأنهم
غير المغضوب عليهم ولا الضالين تقييد لا طلاقه ، وتضييق لسعته ، فلا يشمل
الصفحه ٥٠٥ : :
١ ـ الظهور اللفظي الذي تفهمه العرب
الفصحى.
٢ ـ حكم العقل الفطري السليم.
٣ ـ ما جاء من المعصوم في تفسيره.
الصفحه ١٦ :
عجز الانسان عن
وصف القرآن. من هم أعرف الناس بمنزلته. حديث الرسول في فضل القرآن
الصفحه ٧٣ :
فكذلك الارض ، فإن
حركتها اليومية والسنوية لغاية تربية الانسان بل وجميع ما عليها من الحيوان
والجماد
الصفحه ١٨٥ : الاحرف السبعة هي اللغات الفصيحة من
لغات العرب ، وأنها متفرقة في القرآن فبعضه بلغة قريش ، وبعضه بلغة هذيل
الصفحه ٣٥٣ : صلىاللهعليهوآله
نصارى نجران في السنة العاشرة من الهجرة (٣)
مع أن سورة براءة نزلت في السنة التاسعة ، وعليه فتكون
الصفحه ٣٨٥ : التكوين ، وبمناسبة خفاء
معنى البداء على كثير من علماء المسلمين ، وأنهم نسبوا إلى الشيعة ما هم براء منه
الصفحه ٥٢٤ :
قلت : نعم ، فمد يده
، فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا.
وروى الطبراني في
الصفحه ٣٧٣ :
وَالْمَحْرُومِ: ٧٥ ».
فجعل يذكر نحو هذا من القرآن .. » (١).
وروى ابن جرير بإسناده عن ابن عباس :
« أن