الصفحه ٢٥٤ :
يهتمون بشأن القرآن
، ويحتفظون به أكثر من اهتمامهم بأنفسهم ، وبما يهمهم من مال وأولاد. وقد ورد أن
الصفحه ٣٦٩ : والخصوص من كتابنا أجود التقريرات
٢ ـ تفسير القرطبي ج
١٦ ص ٢٢٧.
٣ ـ نفس المصدر.
( البيان ـ ٢٤ )
الصفحه ٣٨١ :
شئ إلا أن يكون من
هذه الاصناف. ثم نسخ الله ذلك في سورة الانفال ، فجعل لهؤلاء الخمس ، وجعل الاربعة
الصفحه ٢٢٩ :
المفهوم
الحقيقي للروايات :
والجواب عن الاستدلال بهذه الطائفة : أن
الظاهر من الرواية الاخيرة
الصفحه ٢٤٩ :
في زمان أبي بكر ، وصريح
الرواية الثامنة ، وظاهر غيرها أنه كان في عهد عمر.
ـ من اتى بهاتين
الصفحه ٢٩١ : اختار من الجهات جهة بيت المقدس ، فنسخ
ذلك بالامر بالتوجه إلى خصوص بيت الله الحرام.
ولا يخفى ما في هذا
الصفحه ٢٩٨ :
بما عن النبي (ص) من
قوله : لا وصية لوارث (١).
والحق : أن الاية ليست منسوخة. أما
القول بنسخها
الصفحه ٣١٦ :
المتمتع بها أقل من
عدة المطلقة فلا دلالة في الاية ، ولا في غيرها ، على أن عدة النساء لا بد وأن
الصفحه ٣٣٢ : (١)
، ومنهم من جعله معطوفا على ما قبله ، وفسر كلمة نصيبهم بما يستحقه الوارث من
التركة.
ثم إن هؤلاء قد
الصفحه ٤١٩ : لا بد من قراءتها في الصلاة بحيث
لا تغني عنها سائر السور ، وأن الصلاة هي عماد الدين ، وبها يمتاز
الصفحه ٤٥٢ : : أن التخصيص في الاولى لم ينشأ
من الاضافة ، بل هو حاصل بدونها ، وأن الاضافة لم تفد إلا التخفيف إلا أن
الصفحه ٤٥٤ : ، وأن
زمان أمره بيده ، وذلك عند حدوث سبب يقتضيه من عقد أو إيقاع أو حيازة أو إرث أو
غير ذلك ، حسب ما
الصفحه ٥١٠ :
حتى تنزل علينا
كتابا نقرؤه ، من بعد ذلك لا أدري اؤمن بك؟. فأنت يا عبد الله مقر بأنك تعاند حجة
الله
الصفحه ١٨٤ :
الابواب السبعة التى
نزل منها ، فلا يصح ان يجمل تفسيرا لها ، كما يريده أصحاب هذا القول.
٢ ـ أن
الصفحه ٢٣٢ : الذى فسر لهم ذلك ... (١).
فتكون هذه الصحيحة حاكمة على جميع تلك
الروايات ، وموضحة للمراد منها