الصفحه ٢٠ : : (
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ ) ٨٤ : ١٩ ، وبمعنى الحديث المأثور عن النبي صلىاللهعليهوآله لتركبن سنن من
الصفحه ٣٠٨ :
باطل لوجوه :
١ ـ إنه لا دليل على ذلك : ولا بد في
حمل اللفظ المشترك على أحد معنييه من وجود قرينة تدل
الصفحه ٣٢٨ :
المسافحة ، لانه ليس
من الاحصان في شيء أن تؤجر المرأة نفسها كل طائفة من الزمن لرجل ، فتكون كما قيل
الصفحه ٣٦٨ :
وقد ادعى الاجماع والاخبار على ذلك : في المسألة السابعة عشرة من كتاب الفئ ، وقسمة
الغنائم من كتاب
الصفحه ١٩ :
ستكون فتن ، قلت : وما المخرج منها؟ قال : كتاب الله ،
كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد تكون
في قرابتك ، فلا تكونن ممن يقول للشئ : إنه في شيء واحد ».
وفي تفسير الفرات
الصفحه ٢٢٢ : فيما مضى من الزمن ، فلعله
يقع في المستقبل زيادة ونقيصة ، والذي يظهر من رواية البخاري تحديده بقيام
الصفحه ٢٢٣ :
من الله شرحا للمراد.
__________________
١ ـ تفسير الصافي
المقدمة السادسة ص ١١.
٢ ـ الوافي
الصفحه ٣٥١ : مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ
فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ
الصفحه ٣٧٩ : المقام لم ترد فيه
رواية أصلا ، أفلا يظهر من قوله تعالى : ءأشفقتم .. أنه عتاب على ترك المناجاة
خوفا من
الصفحه ٣٨٨ :
: ٣٩. لله الامر
من قبل ومن بعد ٢٩ : ٤ ».
وقد دلت على ذلك روايات كثيرة منها هذه
:
١ ـ ما في تفسير
الصفحه ٤٢٧ :
قلت :
المراد بالآية المباركة أنه تعالى لا
يخلو منه مكان ، وأنه محيط بما في السماوات وما في
الصفحه ٥٢٢ : عند تفسير قوله تعالى : « كلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض
من الخيط الاسود من الفجر » من أن
الصفحه ٥٣٢ : وثماينة ايام حسوما
٨٥
او آخران من غيركم
٣٤٥
سبحان الذي خلق الازواج
الصفحه ١٨٣ :
وخلاصة الكلام : أن بشاعة هذا القول
تغني عن التكلف عن رده ، وهذه هي العمدة في رفض المتأخرين من علما