الصفحه ١٣٦ : كتاب
التيسير والمستنير عن جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
قالوا : استفتح حمزة القرآن من حمران ، وعرض
الصفحه ١٣٨ : الجزري : إمام في القراءة ثقة عارف محقق استاذ. أخذ
القراءة عرضا عن سليم ، وهو من أضبط أصحابه وأجلهم. توفي
الصفحه ١٤٠ : علي
: إنما يكلمه بذلك لان قالون أصله من الروم كان جد جده عبد الله بن سبي الروم ، أخذ
القراءة عرضا عن
الصفحه ١٤٤ : مشهور أخذ القراءة عرضا عن
يعقوب الحضرمي. قال الداني : وهو من أحذق أصحابه. روى القراءة عنه
الصفحه ١٤٥ : ضابط مشهور. عرض
على يعقوب الحضرمي ، وهو من أجلة أصحابه ، توفي سنة ٢٣٥ أو ٢٣٤ (٢).
أقول : الكلام فيمن
الصفحه ١٤٦ : : هو من أجلة أصحاب نافع وقد مائهم ، وقد
شاركه في الاسناد. مات ـ فيما أحسبب ـ في حدود سنة ١٦٠
الصفحه ١٥٠ :
تواتر القران من
الضروريات. ليست القراءات متواترة. تصريحات أرباب الفن بعدم تواتر
الصفحه ١٦٨ : ، وأما الموضوعة فمثالها قراءة إنما يخشى الله من
عباده العلماء برفع كلمة الله ونصب كلمة العلماء على قرا
الصفحه ١٩٥ :
صيانة القرآن
من التحريف
الصفحه ١٩٦ : بلا خلاف.
التحريف الذي وقع فيه الخلاف. تصريحات أعلام الامامية بعدم التحريف كجزء من
معتقداتهم. نسخ
الصفحه ٢٢٨ : ء ، وفيها :
« إنما أنتم من
طواغيت الامة ، وشذاذ الاحزاب ، ونبذة الكتاب ، ونفثة الشيطان
الصفحه ٢٧٣ : بالقرآن ،
وإن فرض وقوع التحريف فيه. ونتيجة ما تقدم أنه لا بد من العمل بظواهر القرآن ، وأنه
الاساس للشريعة
الصفحه ٢٩٧ : .
ونتيجة ما تقدم :
أن الاية الكريمة لم يثبت نسخها بشئ ، وأن
دعوى النسخ إنما هي بملاحظة فتوى جماعة من
الصفحه ٣٠٣ : القول ظاهر البطلان ، لان الاية
الاولى خاصة ، والخاص يكون قرينة على بيان المراد من العام ، وإن علم تقدمه
الصفحه ٣٣٥ : أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا
٢ : ٢١٩ ».
فقيل : حرمت الخمر ، فقيل يا رسول الله
دعنا ننتفع بها ، كما قال الله