الصفحه ٤٤٧ : ما بعد آية إياك نعبد وإياك نستعين يساوي ما قبلها في
العدد ، ولو كانت البسملة جزء من الفاتحة لم يستقم
الصفحه ٤٥٧ : تأتي لاحد معان ثلاثة :
الاول : الطاعة ، ومنه قوله تعالى :
« أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي
الصفحه ٤٦٠ : السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ٢٤
: ٤٢ ».
من ذا الذي يعارضه في سلطانه وينازعه في
أمره
الصفحه ٤٨٥ : إما لعموم المعنى اللغوي وإما من باب
التشبيه والاستعارة.
الاستقامة
:
الاعتدال ، وهو ضد الانحراف
الصفحه ٤٩٨ :
مصادر : حديث الثقلين ، ترجمة : الحارث
وافتراء الشعبي عليه. مصادر : حديث لتركبن سنن من قبلكم
الصفحه ٥٢٦ : :
« امرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا
إله إلا الله ، فمن قال لا إله إلا الله عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه
الصفحه ١٠ : كانوا مهتدين. يوم يخرجون من الاجداث
سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون. خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة ذلك اليوم الذي
الصفحه ٢١ : ، وإباحة
ماله ، وأي دليل على إهمال الامة للقرآن أكبر من هذا التشتت العظيم؟!!
وقال أمير المؤمنين
الصفحه ٣٢ :
معنى الاعجاز. لا بد للنبي من إقامة المعجز. خير المعجزات ما شابه
أرقي فنون العصر
الصفحه ٣٣ : لمنصب
من المناصب الالهية بما يخرق نواميس الطبيعة ويعجز عنه غيره شاهدا على صدق دعواه.
وإنما يكون
الصفحه ٦١ : مفاسده وعواقبه
:
« وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا
آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ
الصفحه ٨٠ : سورتين من القرآن.
الصفحه ١٢٨ : .
أما البزي : فهو أحمد بن محمد بن عبد
الله بن القاسم بن نافع بن أبي بزة ، اسمه بشار ، فارسي من أهل همدان
الصفحه ١٢٩ : : الكلام في من أخذ القراءة عنه
كما تقدم.
وأما قنبل : فهو محمد بن عبد الرحمن بن
خالد بن محمد أبو عمرو
الصفحه ١٣٥ :
ضابط محرر ثقة. أخذ
القراءة عرضا وسماعا عن أبي محمد اليزيدي ، وهو من أجل أصحابه. مات أول سنة ٢٦١