الصفحه ١٢٧ : ـ يعني سليمان بن عبد الرحمن ـ خير منه ، حدث
هشام بأربعمائة حديث مسند ليس لهاأصل. وقال ابن وارة : عزمت
الصفحه ١٣١ : في شيء من قراءته إلا في حرف .. الروم سورة ٣ آية
٥٤ : الله الذي خلقكم من ضعف. قرأه بالضم وقرأ عاصم
الصفحه ١٣٢ :
بأكثر ، وكان إماما
كبيرا عالما عاملا ، وكان يقول : أنا نصف الاسلام. وكان من أئمة السنة. ولما حضرته
الصفحه ١٣٤ : أجل منه ـ لاجل أنه انتصب
للرواية عنه ، وتجرد لها ، ولم يشتغل بغيرها ، وهو أضبطهم. توفي سنة ٢٠٢ بمرو
الصفحه ١٣٩ : ثقة صالح ، أصله من اصبهان. أخذ القراءة
عرضا عن جماعة من تابعي أهل المدينة. قال سعيد بن منصور : سمعت
الصفحه ١٤٢ : الكسائي وهو من أجلة أصحابه مات سنة ٢٤٠ (٢).
أقول : الكلام في رواة قراءته كما تقدم.
وأما حفص بن عمر
الصفحه ١٧٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقرءا ، فحسن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شأنهما ، فوقع في نفسي من
الصفحه ١٧٣ :
« رحت إلى المسجد
فسمعت رجلا يقرأ. فقلت : من أقرأك؟ فقال : رسول الله
الصفحه ١٩٠ : : الاختلاف بالزيادة والنقيصة ، وقد
تقدم مثاله أيضا.
٨ ـ الكثرة في
الاحاد :
ان لفظ السبعة يراد منه الكثرة
الصفحه ٢٠٧ :
لَحَافِظُونَ ١٥ : ٩ ».
فإن في هذه الاية دلالة على حفظ القرآن
من التحريف ، وأن الايدي الجائرة لن تتمكن من
الصفحه ٢٢٧ : الحسن السامري في حديث طويل أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لحذيفة فيما قاله في من يهتك الحرم
الصفحه ٣٤٤ : .
٣ ـ إن النسخ لا يتم من غير أن يدل عليه
دليل ، والوجوه التي تمسك بها القائلون بالنسخ لا تصلح لذلك.
فمن
الصفحه ٣٥٤ : عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ
وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٤ :
أما ما وقع في كلمات المعصومين عليهمالسلام من الانباء بالحوادث المستقبلة فتحقيق
الحال فيها : أن
الصفحه ٤٢١ : ، وإما لقهر الكامل وسلطانه فيخضع له خوفا من
مخالفته وعصيانه.
هذه هي الاسباب الموجبة للعبادة
والخضوع