الصفحه ٥٧ : مني ولا أعلم برجزه مني ، ولا بقصيده ، ولا
بأشعار الجن. والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا ، ووالله إن
الصفحه ٢٩٢ :
الاول : أن تكون واردة في خصوص صلاة
الفريضة ، وهذا معلوم بطلانه ، وقد وردت روايات من طريق أهل السنة
الصفحه ٣٩٨ : الاعلام.
وقد يشكل :
في حجية خبر الواحد الثقة إذا ورد عن
المعصومين عليهمالسلام في تفسير
الكتاب
الصفحه ٣٠٢ : التخييري بين الصوم والفدية
لمن تمكن من الصوم ، وإن أخبار أهل البيت (ع) مستفيضة بما ذكرناه في تفسير الاية
الصفحه ٣٦٧ :
هو على أشياء مختلفة
فقلت لجعفر بن محمد عليهالسلام
قول الله تعالى : أو ينفوا من الارض ، قال ذلك
الصفحه ٣٨٠ : فليست بواجبة ولا مندوبة ، بل الاولى ترك المناجاة ، لما بينا من أنها
كانت سببا لسآمة النبي
الصفحه ٤٣٨ :
__________________
١ ـ مر ذلك في
الصفحة ٤٢٢ من هذا الكتاب.
٢ ـ تفسير الآلوسي ج
١ ص ٣٩.
٣ ـ تفسير الشوكاني
ج ١ ص ٧.
الصفحه ١٨٠ : بما تقدم من
الروايات الدالة على التوسعة : ما لم تختم آية رحمة بعذاب ، أو آية عذاب برحمة.
فإن هذا
الصفحه ٢٧٧ :
في كتب التفسير وغيرها آيات كثيرة ادعى
نسخها. وقد جمعها أبو بكر النحاس في كتابه الناسخ والمنسوخ
الصفحه ٥٢٥ : ، فقال جل جلاله : لا حاجة
لي في عبادتك ، إنما عبادتي من حيث اريد ، لا من حيث تريد » تفسير الصافي ، عند
الصفحه ٢٩ :
اعترف بأنه وجماعة
وضعوه. وقد أخطأ الواحدي وجماعة من المفسرين حيث أو دعوه في
الصفحه ٣٠ :
يجاوزونها إلى عشر
اخرى حتى يتعلموا ما فيها من العمل فيعلمهم القرآن والعمل جميعا
الصفحه ٢٩٠ : ».
وحاصل معنى الاية الامر بالعفو والصفح
عن الكتابيين بودهم هذا ، حتى يفعل الله ما يشاء في خلقه من عز
الصفحه ١٧٦ : بن يحيى ، باسناده
عن عاصم عن زرعن عبد الله ابن مسعود قال :
« تمارينا في سورة
من
الصفحه ٣١٤ : ، وفهمت المرأة ذلك منه فإنه يجوز ، قاله مالك ، وهي فائدة حسنة تنفع
المتغرب.
٣ ـ تفسير ابن كثير
عند