الصفحه ٤٢٦ : اسم الاشارة أو
الضمير ويقصد به الذات المقدسة ، فكذلك يمكن قصدها من اللفظ الموضوع لها ، وبما أن
الذات
الصفحه ٤٣١ :
« فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي
فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ١٤
: ٣٦. نَبِّى
الصفحه ٤٤٠ : في صلاته وحده في أم الكتاب فلما صار إلى غير أم الكتاب من
السورة تركها؟ فقال العباسي : ليس بذلك بأس
الصفحه ٤٤٢ : خزيمة والبيهقي في
المعرفة بسند صحيح من طريق سعيد ابن جبير عن ابن عباس قال :
« استرق الشيطان من الناس
الصفحه ٤٤٨ :
« من أن سورة الكوثر ثلاث آيات (١) ، وأن سورة الملك ثلاثون آية » (٢) فلو كانت البسملة جزء منها
الصفحه ٤٥١ : الْكِتَابِ مِنَ
اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ
ذِي
الصفحه ٤٦٥ : اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ
سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ
الصفحه ٤٦٦ : شرع سواء في أن الله ربهم وهو القائم بشؤونهم :
« ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة
إلا هو
الصفحه ٤٨٤ : أوضحنا أن قراءة غير المعصوم إنما يعبأ بها
إذا كانت من القراءات المشهورة ، وإلا فهي شاذة لا تجزي للامتثال
الصفحه ٥١٤ : ء ١ ص ٤٩٣ ، ورواه أحمد
في مسنده الجزء ٥ ص ٢٧٧ ، ٢٨٠ ، ٢٨٢. والروايات بهذا المعنى كثيرة تطلب من مظانها
الصفحه ٥١٧ : يعني لا يجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم سنن البيهقي ـ باب من قال
لا يجهر بها ـ الجزء ٢ ص ٥٢.
أقول
الصفحه ١٨ : خلقه (١).
نعم
من الخير أن يقف الانسان دون ولوج هذا الباب ، وأن
يكل بيان فضل القرآن إلى نظراء القرآن
الصفحه ٢٤ :
من الاستقامة في
العقيدة والعمل والاخلاق قد اجتمع في الكتاب العزيز ، فهو مجمع العدالة وملتقى
الصفحه ٤٨ : ، ونزاهة
السفارة الالهية ، وإليك نماذج منها :
« الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ
الصفحه ١٠٢ : المعجزات. بشارة التوراة والانجيل بنبوة محمد. إسلام كثير من اليهود
والنصارى. الدليل القطعي على إثبات هذه