الصفحه ٤٤ :
المستشهدين بين يديه ، ظهرت له عظمة القرآن في بليغ هدايته ، وكبير أثره ، فإنه هو
الذي أخرجهم من حضيض الجاهلية
الصفحه ٦٠ : والتفريط. فتراه في فاتحة الكتاب يطلب عن لسان البشر من الله الهداية
إلى الصراط المستقيم بقوله :
« اهدِنَا
الصفحه ٦٢ :
من الظالم بمثل ما
اعتدى عليه ، حسما لمادة الفساد ، وتحقيقا لشريعة العدل :
« فَمَنِ اعْتَدَى
الصفحه ٧٢ :
ولا سيما بعد ملاحظة
أن الرياح لا تحمل السحاب ، وإنما تدفعه من مكان إلى مكان آخر.
والنظرة
الصفحه ٧٥ : طلوع الشمس على أي جزء
من أجزاء الكرة الارضية يلازم غروبها عن جزء آخر ، فيكون تعدد المشارق والمغارب
الصفحه ٨٤ :
٤ ـ إن القرآن ، وإن سلم إعجازه ، إلا
أنه لا يكشف عن صدق نبوة من جاء به ، لان قصص القرآن تخالف قصص
الصفحه ١٠٨ : اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ
الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ
الصفحه ١٢٦ : الهيثم بن عمران : كان عبد الله بن عامررئيس أهل المسجد
زمان الوليد بن عبد الملك ، وكان يزعم أنه من حمير
الصفحه ١٤١ :
(٧)
الكسائي
الكوفي
هو علي بن حمزة بن عبد الله بن بهمن بن
فيروز الاسدي ، مولاهم من أولاد الفرس
الصفحه ١٤٧ : والمستنير ، ثم عرض على نافع على ما في
الكامل. مات بعد سنة ١٧٠ فيما أحسب (١).
إن من ذكرناهم من رواة القرا
الصفحه ٢٣١ :
المتواترة على وجوب عرض الروايات على الكتاب والسنة وأن ما خالف الكتاب منها يجب
طرحه ، وضربه على الجدار
الصفحه ٢٥٩ : من ضعف عقله ، أو من لم يتأمل في
أطرافه حق التأمل ، أو من ألجأه إليه يجب القول به. والحب يعمي ويصم
الصفحه ٢٦٣ : ألفوه من طرائق التفهيم والتكلم وأنه أتى بالقرآن ليفهموا
معانيه ، وليتدبروا آياته فيأتمروا بأوامره
الصفحه ٢٨٩ : . وأما أهل الكتاب فلا يجوز قتالهم إلا مع
وجود سبب آخر من قتالهم للمسلمين ، لقوله تعالى
الصفحه ٣٠٠ : مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ٢
: ١٨٣ ».
فقد ادعي أنها منسوخة بقوله تعالى :
« أُحِلَّ