الصفحه ٤٣ : الامد ، ومحدودة ، لانها شواهد على نبوءات محدودة ، فكان البعض من أهل تلك
الازمنة يشاهد تلك المعجزات فتقوم
الصفحه ٦٣ : ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ :
٨. وَابْتَغِ فِيمَا
آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ
الصفحه ٦٩ : من الناس انحطاط شوكة
قريش ، وانكسار سلطانهم ، وظهور النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليهم.
ونظير هذه
الصفحه ٧٠ : ، وتقدم نحو الصف
الاول قائلا : نحن ننتصر اليوم من محمد وأصحابه فأباده الله وجمعه ، وأنار الحق
ورفع مناره
الصفحه ٨٦ : اتفقت على أن المسيح لم يبق في بطن الارض إلا يسيرا من آخر يوم
الجمعة ، وليلة السبت ونهاره ، وليلة الاحد
الصفحه ٨٩ : : لا. قال :
قلت : فماذا؟ قال : لطف من ربك بين ذلك (١).
وفي رواية اخرى عنه
الصفحه ١٠٤ : المعجزات منه على نحو أتم ، فإنه لا يعقل أن يدعي أحد
أنه أفضل من غيره ، وهو يعترف بنقصانه عن ذلك الغير في
الصفحه ١١١ : كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ
قَبِيلاً : ٩٢. أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ
الصفحه ١٢٤ : شيء تتوفر الدواعي لنقله لا بد وأن يكون متواترا. وعلى ذلك فما كان نقله
بطريق الآحاد لا يكون من القرآن
الصفحه ١٨١ : يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ
١٠ : ١٥
الصفحه ١٨٩ : الاول :
اختلاف الاسماء من إفراد ، وتثنية ، وجمع ، وتذكير ، وتأنيث. الثاني : اختلاف
تصريف الافعال من ماض
الصفحه ١٩٣ : أن يختص ذلك بزمان قليل بعد نزول القرآن ، وكيف
يصح أن يقوم على ذلك إجماع أو غيره من الادلة؟! ومن
الصفحه ٢٤١ : القرشيين الثلاثة : إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت
في شيء من القرآن فاكتبوه بلسان قريش ، فإنما نزل بلسانهم
الصفحه ٢٥١ : (ص) يقول :
خذوا القرآن من أربعة : من عبد الله بن مسعود ، وسالم ، ومعاذ ، وأبي بن كعب » (١).
وأخرج
الصفحه ٢٧١ : الشبهات
الحكمية ، الوجوبية منها والتحريمية ، فإن كل مكلف يعلم بوجود تكاليف إلزامية في
الشريعة المقدسة