الصفحه ٢٩٦ : قتل
نفرا من أهل صنعاء بامرأة وقادهم بها.
وعن ليث عن الحكم عن علي وعبد الله قالا
: إذا قتل الرجل
الصفحه ٣٢٤ :
بالمتعة ، ثم ما
زني إلا شقي » (١).
وفي هاتين الروايتين وجوه من الدلالة
الصفحه ٣٣٤ : البيت (ع) وتارة يكون من جهة عقد العتق ، فيرث
المعتق عبده الذي أعتقه بولاء العتق ، ولا خلاف في ذلك بين
الصفحه ٣٨٦ : وإلا لم يوجد. والعلم الالهي يتعلق بالاشياء على واقعها من
الاناطة بالمشيئة الالهية ، لان انكشاف الشئ لا
الصفحه ٣٩٢ :
والقول بالبداء : يوجب انقطاع العبد إلى
الله وطلبه إجابة دعائه منه وكفاية مهماته ، وتوفيقه للطاعة
الصفحه ٣٩٣ : العبد من إجابة دعائه ، وذلك يوجب عدم توجهه في طلباته إلى ربه.
حقيقة البداء
عند الشيعة :
وعلى الجملة
الصفحه ٤١٢ : من الوجود : خارجي وذهني ، والشئ هو ذلك
الشئ في كلا وجوديه ، وإطلاق الاسم عليه بلا عناية. ولا يختص هذا
الصفحه ٤٥٨ :
أي خاضعون متذللون ، ومنه أيضا إطلاق
المعبد على الطريق الذي يكثر المرور عليه.
الثالث : التأله
الصفحه ٤٧٤ : ظاهر الايات
والروايات ، بل ينافيه صريح الاية المباركة. فإن إبليس إنما أبى عن السجود بادعاء
أنه أشرف من
الصفحه ٤٨٢ :
أحاديث
الشفاعة عند العامة :
وأما الروايات من طرق أهل السنة فهي
أيضا كثيرة متواترة (١)
نتعرض
الصفحه ٥٠٤ : جرت محادثة بيني وبين حبر من أحبار
اليهود تتصل بموضوع انتهاء شريعتهم بانتهاء أمد حجتها وبرهانها. قلت له
الصفحه ٥٢٣ :
سنة تشرفي بحج بيت
الله الحرام ١٣٥٣ يترصد لمن يسجد على التربة فيأخذها منه فقلت له : يا شيخ أما حرم
الصفحه ٥٢٧ : عليهالسلام ما يقرب من ذلك وقال علي عليهالسلام في نهج البلاغة »:
« أن قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة
الصفحه ٥٣٦ :
ويعذب المنافقين ان شاء
٤٣١
يا ايها الذين آمنوا ما لكم
٣٥٦
ويعلمك من
الصفحه ٣٩ : ء من الادم ، فتأتيه الشعراء تعرض عليه أشعارها ليحكم فيها (٢) ولذلك اقتضت الحكمة أن يخص نبي الاسلام