الصفحه ٤٢٠ :
سورة من القرآن؟ قال
: الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته
الصفحه ٤٤٣ :
٨ ـ ما رواه ابن جريج قال :
« أخبرني أبي أن سعيد بن جبير أخبره ، قال
: ولقد آتيناك سبعا من
الصفحه ٤٨٦ : المستقيم ، والصراط
السوي ، وقد تلاحظ الانواع على كثرتها من الايمان بالله وبرسوله وبالمعاد ، ومن
الصلاة
الصفحه ٥٠٣ : من آية إلا أعلم
بليل نزلت أم بنهار ، أم في سهل أم في جبل ».
وروى السدي عن عبد خير عن علي : « أنه
الصفحه ٥١٦ : قرأ بسم الله الرحمن
الرحيم. قال : وكان يقول لم كتبت في المصحف إن لم تقرأ؟! إلى غير ذلك من الروايات
الصفحه ٥١٩ : .
٢ ـ وعن أبي هريرة ، قال :
« زار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قبر امه فبكى وأبكى من حوله فقال :
استأذنت
الصفحه ٥٣١ :
٤٦٥٤٨٠
ء اشفقتم ان تقدموا بين يدي نجواكم
٣٧٤
ام خلقوا من غير شيء
٤٣٣
الصفحه ٦٤ : وَالصَّالِحِينَ
مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ
وَاللَّهُ
الصفحه ٦٨ :
الانباء والحوادث ، وقد
كان في جميع ما أخبر به صادقا ، لم يخالف الواقع في شيء منها. ولا شك في أن
الصفحه ٧٦ : ، وأمدا ممدودا ، يولج كل واحد منهما في صاحبه ، ويولج صاحبه
فيه بتقدير منه للعباد » (١).
أراد صلوات
الصفحه ٨١ :
لقد تحدى القرآن جميع البشر ، وطالبهم
أن يأتوا بسورة من مثله فلم يستطع أحد أن يقوم بمعارضته ، ولما
الصفحه ٨٥ : منه بياض النهار مع ليله
كما في قوله تعالى :
« تَمَتَّعُواْ فِي دَارِكُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ
١١ : ٦٥
الصفحه ٨٨ :
القرآنية المباركة
ناظرة إلى هذا المعنى ، وأن اختيار العبد في فعله لا يمنع من نفوذ قدرة الله
الصفحه ١١٨ : الامة
وتعذيبها ، فهي ممنوعة في هذه الامة. ولا تسوغ إقامتها باقتراح الامة ، سواء أكان
الاقتراح من الجميع
الصفحه ١١٩ :
التَّوْرَاةِ
وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ٦١
: ٦ ».
وقد آمن كثير