الصفحه ٤٧٥ :
اموره ، بل يطيع
مولاه من حيث يهوى ويشتهي. فإذا أمره بالخضوع لاحد وجب عليه أن يمتثله ، وكان خضوعه
الصفحه ٤٧٧ : . وَادْعُوهُ
خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ٧
: ٥٦. يَبْتَغُونَ
إِلَى
الصفحه ٤٧٩ :
والغرض من ذلك اثبات
أن العبد في أفعاله الاختيارية وسط بين الجبر والتقويض فان الفعل يصدر عن العبد
الصفحه ٤٨١ :
« لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ
عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا ١٩
: ٨٧. يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٩ : لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون
الصالحات أن لهم أجرا حسنا ماكثين فيه أبدا. كتاب
الصفحه ٤٠ : والكلام ـ وأظنه قال : الشعر ـ فأتاهم من عند
الله من مواعظه وحكمه ما أبطل به قولهم ، وأثبت به الحجة عليهم
الصفحه ٥٩ :
الحروب والمعارك. وكان للعرب القسم الوافر من خرافات العقيدة ، ووحشية السلوك ، فلا
دين يجمعهم ، ولا نظام
الصفحه ٧١ : بعضها حيث تحمد الاشارة ، لان
بعض هذه الاشياء مما يستعصي على عقول أهل ذلك العصر ، فكان من الرشد أن يشير
الصفحه ٨٢ : ـ بعد ذلك ـ من استقراء
كلمات العرب البلغاء ، وتتبع تراكيبها. والقرآن لو لم يكن وحيا إلهيا ـ كما يزعم
الصفحه ٩٦ : النار. وغاية ما تدل عليه جملته تلك أن الله ملك يجازي
بالاعمال ، وأين هذا من معنى الاية الكريمة؟! أما
الصفحه ٩٧ : طريق مستقيم سلكه
الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، ووجود طرق اخرى
غير
الصفحه ١٠٧ : ، ولم يترتب على تكذيبها أكثر مما يترتب على تكذيب النبي من العقاب
الاخروي.
وأما إذا كانت مقترحة كانت
الصفحه ١٣٣ :
(٤)
أبو عمرو
البصيري
هو زبان بن العلاء بن عمار المازني
البصري. قيل إنه من فارس. توجه مع أبيه
الصفحه ١٥١ :
قد أسلفنا في التمهيد من بحث أضواء على
القراء بعض الآراء حول تواتر القراءات وعدمه وأشرنا إلى ما ذهب
الصفحه ١٥٢ : عامر ، وطعن في كثير من المواضع في بعض القراءات المذكورة في السبع ، وطعن
بعضهم على قراءة حمزة ، وبعضهم