الصفحه ١٥٩ :
أيضا تحكم باطل. ولا
سيما أن في غير القراء السبعة من هو أعظم منهم وأوثق ، كما اعترف به بعضهم
الصفحه ٢١١ :
بالعزة وعزة الشئ
تقتضي المحافظة عليه من التغيير والضياع ، أما إرادة خصوص التناقض والكذب من لفظ
الصفحه ٢٢٠ :
زمان الحجاج وهو أشد
منه قدرة ، وأعظم نفوذا ، ولاستدل به أصحاب علي ـ عليهالسلام
ـ على معاوية ، كما
الصفحه ٢٨٠ : فلنتصور أن تكون للزمان خصوصية من جهة استمرار الحكم وعدم
استمراره ، فيكون الفعل ذا مصلحة في مدة معينة ، ثم
الصفحه ٢٩٩ : لمانع ،
وبمن لا يرث من الاقربين وإذا فرض وجود المنافاة بينها وبين الاية فقد تقدم : أن
خبر الواحد لا يصلح
الصفحه ٣٠٦ :
حنين ، وثقيفا في
الطائف شهر شوال ، وذي القعدة ، وذي الحجة من الاشهر الحرم فيرده :
أولا : إن
الصفحه ٣٢١ : استند إليها القائل
بالنسخ على طوائف ، منها : ما ينتهي سنده إلى الربيع بن سبرة عن أبيه ، وهي كثيرة
، وقد
الصفحه ٣٢٣ :
وكيف يصح ذلك ولم
يحرم أبو بكر المتعة أيام خلافته ، ولم يحرمها عمر في شطر كبير من أيامه ، وإنما
الصفحه ٣٢٥ : التحريم من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لكان عليه أن يقول : نهى النبي عنهما.
٤ ـ ان ناسخ جواز المتعة
الصفحه ٣٦٣ : مِنكُمْ
وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ٢٤
: ٣٢ ».
فدخلت الزانية في أيامى المسلمين
الصفحه ٣٦٤ : الرواية ضعيفة جدا ، ولا أقل
من أن في سندها عاصم بن سليمان وهو كذاب وضاع (٢)
مع أن الرواية ضعيفة المتن
الصفحه ٤٠٧ :
من قبيل دلالة الافعال الاختيارية على إرادة الفاعل وعلمه وحياته.
والمعروف بينهم اختصاص القدم
الصفحه ٤١٠ :
ما بحكم اللفظ ، ولا
أثر لاعتباره إذا تجرد عن المبرز من قول أو فعل ، إلا أن الامضاء المذكور متوقف
الصفحه ٤٢٤ : ، وليست من الحروف الاصلية ، وفيه لغات كثيرة والمعروف منها أربع : اسم ، سم
وكلاهما بكسر الاول وضمه وهو
الصفحه ٤٢٩ :
وقال غير واحد من المفسرين وبعض
اللغويين : إن صيغة الرحمن مبالغة في الرحمة ، وهو كذلك في خصوص هذه