الصفحه ٤٧٢ : لنبي أو وصي فضلا عن غيرهما.
وأما ما ينسب إلى الشيعة الامامية من
أنهم يسجدون لقبور أئمتهم ، فهو بهتان
الصفحه ٤٧٣ :
والتربة الحسينية ليست إلا جزء من أرض
الله الواسعة التي جعلها لنبيه مسجدا وطهورا (١)
ولكنها تربة ما
الصفحه ٤٧٦ :
والروايات الدالة على هذا متواترة من
الطريقين (١)
، ومع ذلك كيف يجوز الحكم بشرك من زار قبر النبي
الصفحه ٤٨٠ :
عنهم بعون الله
وإقداره ، فالعبد رهين إفاضة الله ومشيئته ، والله أولى بحسنات العبد من نفسه ، كما
أن
الصفحه ٣٨ : المدعي قد اعتمد على مبادئ معلومة
عند الخاصة من أهل تلك الصنعة ، فيكون متباطئا عن الاذعان. ولذلك اقتضت
الصفحه ٤٩ : إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ
٦ : ٧٥. وَوَهَبْنَا
لَهُ
الصفحه ٥١ :
٢ ـ وفي الاصحاح الثاني عشر من التكوين
: أن ابراهيم إدعى أمام فرعون أن سارة اخته وكتم أنها زوجته
الصفحه ٨٣ : :
إن هذه الشبهة لا تليق بالذكر ، فإن
القدرة على الاتيان بمثل كلمة من كلمات القرآن ، بل على الاتيان بمثل
الصفحه ٩٨ : عبده نعما عظيمة هي أشرف وأعظم من نعمة المال ، كنعمة
الحياة والعقل والايمان ، فكيف يكون السبب الموجب
الصفحه ٩٩ :
فأنزل الله تبارك وتعالى :
« إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ١٠٨ : ١ ».
وهو الخير الكثير من
الصفحه ١٠٣ : ء بها الانبياء
والمرسلون جميعا. وقد ذكرنا في المباحث المتقدمة بعضا من نواحي إعجازه ، وأوضحنا
تفوق كتاب
الصفحه ١٠٥ :
بآية غير القرآن.
وأن السبب في عدم الارسال بالايات هو أن الاولين من الامم السابقة قد كذبوا
بالايات
الصفحه ١١٧ : ٤٠ : ٧٨ ».
ثانيا : ان في القرآن أيضا آيات دالة
على صدور الآيات من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٣ :
تمهيد :
لقد اختلفت الآراء حول القراءات السبع
المشهورة بين الناس ، فذهب جمع من علماء أهل السنة
الصفحه ١٥٥ :
وافقت العربية ...
فنقل كلام ابن الجزري بطوله الذي نقلنا جملة منه آنفا. ثم قال : قلت : أتقن الامام