الصفحه ١٦٥ : كونها رواية
، لتشملها هذه الادلة ، فلعلها اجتهادات من القراء ، ويؤيد هذا الاحتمال ما تقدم
من تصريح بعض
الصفحه ١٨٧ :
٥ ـ لغات مضر
:
إن الاحرف السبعة هي سبع لغات من لغات
مضر خاصة. وإنها متفرقة في القرآن ، وهي لغات
الصفحه ١٩٢ :
وتوضيح القول : أن لكل قوم من العرب
لهجة خاصة في تأدية بعض الكلمات ، ولذلك نرى العرب يختلفون في
الصفحه ٢٠٤ : خيار أهل البصرة
وقراؤهم ، فاتلوه ولا يطولن عليكم الامد فتقسوا قلوبكم كما قست قلوب العرب من كان
قبلكم
الصفحه ٢١٤ : أطرافه ليس من آيات الاحكام ، فلا يكون له أثر في
العمل ، والعلم الاجمالي إنما ينجز إذا كان له أثر عملي في
الصفحه ٢٣٤ : لاجماع الامة إلا من لا
اعتداد به ... وقال : إن نقصان الكتاب مما لا أصل له وإلا لاشتهر وتواتر ، نظرا
إلى
الصفحه ٢٤٢ : أول من جمع ما بين اللوحين ».
٤ ـ وروى ابن شهاب. عن سالم بن عبد الله
وخارجة :
« أن أبا بكر الصديق
الصفحه ٢٤٥ :
من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولعله أن يكون غائبا أو في بعض البوادي
، فيكتبون ما قبلها وما
الصفحه ٢٥٧ :
٦ ـ احاديث
الجمع والتحريف بالزيادة!
إن هذه الروايات لو صحت ، وأمكن
الاستدلال بها على التحريف من
الصفحه ٢٦٦ :
ومنها : قوله عليهالسلام في تحليل نكاح العبد للمطلقة ثلاثا :
إنه زوج ، قال الله عز وجل
الصفحه ٤٢٨ : عشواء
لا يهدي السبيلا
ولا موجب للقول باشتقاقه من
أله بمعنى عبد ، أو أله بمعنى
الصفحه ٤٤٥ :
الاولى ، على أنها
تضمنت ما يخالف ضرورة الاسلام ، فإنه لا يشك أحد من المسلمين في استحباب التسمية
الصفحه ٤٥٦ :
الصادر من غيره فهو وإن كان إحسانا إلى أحد في بعض الاحيان ، إلا أنه إحسان إلى
نفسه أولا وبالذات ، وبه يدرك
الصفحه ٤٦٤ :
« لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا
٢١ : ٢٢. وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ
الصفحه ٤٧١ :
يعبد قبورهم.
وصفوة القول : أن التقبيل والزيارة وما
يضاهيهما من وجوه التعظيم لا تكون شركا بأي وجه من