الصفحه ٢٢٦ :
بتبليغه إلى الامة ،
فإن الالتزام بزيادة مصحفه بهذا النوع من الزيادة قول بلا دليل ، مضافا إلى أنه
الصفحه ٢٣٣ : آل عمران.
والجواب :
عن الاستدلال بهذه الطائفة ـ بعد
الاغضاء عما في سندها من الضعف ـ أنها مخالفة
الصفحه ٢٥٨ :
المصاحف الاخرى التي
تخالف ذلك المصحف ، وكتب إلى البلدان أن يحرقوا ما عندهم منها ، ونهى المسلمين عن
الصفحه ٢٦٤ : يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ
مِن مُّدَّكِرٍ ٥٤ : ١٧ ».
وقوله تعالى :
« أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ
الصفحه ٢٦٥ :
٣ ـ الروايات المتواترة التي أمرت بعرض
الاخبار على الكتاب ، وأن ما خالف الكتاب منها يضرب على الجدار
الصفحه ٢٧٨ :
ذلك الامر المرتفع
من الاحكام التكليفية أم الوضعية ، وسواء أكان من المناصب الالهية أم من غيرها من
الصفحه ٢٨١ : أن النسخ قد وقع
في موارد كثيرة من كتب العهدين :
١ ـ فقد جاء في الاصحاح الرابع من سفر
العدد « عدد
الصفحه ٢٩٥ : مجال لدعوى نسخ الاية الكريمة من جهة قتل الحر بالعبد.
وأما بالاضافة إلى قتل الرجل بالمرأة
فليست الاية
الصفحه ٣٠١ : القائل بالنسخ إثباته
، وعلى أن يكون المراد من التشبيه في الاية تشبيه صيام هذه الامة بصيام الامم
السالفة
الصفحه ٣١٢ : : على أن يراد من الضمير في قوله
تعالى يأتيانها الزنا.
ثانيا : على أن يراد بالايذاء الشتم
والسب
الصفحه ٣٤٣ : كانت الشهادة على
الوصية ، وإليه ذهب جمع من الصحابة والتابعين ، منهم : عبد الله بن قيس ، وابن
عباس
الصفحه ٤٠٥ :
لا يشك أحد من المسلمين أن كلام الله
الذي أنزله على نبيه الاعظم برهانا على نبوته ودليلا لامته. ولا
الصفحه ٤٤٤ :
ـ أنها لا يمكن الاعتماد عليها من وجوه :
الوجه الاول : معارضتها بالروايات
المتواترة معنى ، المنقولة عن
الصفحه ٤٥٠ :
وجوه ترجيح
القراءتين :
وقد ذكروا لترجيح كل واحدة من القراءتين
الاوليين زنة فاعل وفعل على الاخرى
الصفحه ٤٧٠ : أئمة الدين وأولياء الله الصالحين ، ولم ينكر ذلك أحد
من الصحابة ، ولا أحد من التابعين أو الاعلام ، إلى