الصفحه ٣٤ :
وقد يدعي أحد منصبا إلهيا ثم يأتي بشئ
يعجز عنه غيره من البشر ويكون ذلك الشئ شاهدا على كذب ذلك
الصفحه ٤٢ : ».
ونحن نرى النصارى وأعداء الاسلام ، يبذلون
الاموال الطائلة في الحط من كرامة هذا الدين ، والنيل من نبيه
الصفحه ٤٥ :
هذا واحد من المسلمين ، يعرب عن عقيدته
وعزمه ، وتفانيه في إحياء الحق ، وإماتة الشرك. وكان الكثير
الصفحه ٧٤ :
فإن الظاهر من هذه الاية أن البعد بين
المشرقين هو أطول مسافة محسوسة فلا يمكن حملها على مشرقي الشمس
الصفحه ٩٣ : تاريخ ، أو فقه ، أو أخلاق. أو ما
يشبه ذلك ليعقد لكل من هذه الجهات بابا مستقلا. ولا ريب في أن اسلوبه هذا
الصفحه ١٠٦ :
الثالث : أن الاية الكريمة صرحت بأن
السبب المانع عن الارسال بالايات هو تكذيب الاولين بها ، وهذا من
الصفحه ١١٤ :
الجواب :
إن هذا في نفسه صحيح ، ولكن مطلوب
المشركين أن تصدر هذه الاشياء ولو من أسبابها العادية
الصفحه ١١٦ :
بِالْمَلائِكَةِ
إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ:
٧. وَقَالُوا مَالِ
هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ
الصفحه ١٥٣ : ، وصح سندها فهي
القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها ، ولا يحل إنكارها ، بل هي من الاحرف السبعة
التي نزل
الصفحه ١٨٢ : ءة بحرف واحد ، وأمر بإحراق بقية المصاحف.
ويستنتج من ذلك امور :
إن الاختلاف في القراءة كان نقمة على
الصفحه ١٨٦ :
وما روي عن عثمان أنه قال : للرهط
القرشيين الثلاثة ، إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن
الصفحه ٢٠٦ :
بالنسخ وقوعه من
رسول الله (ص) فهو أمر يحتاج إلى الاثبات. وقد اتفق العلماء أجمع على عدم جواز نسخ
الصفحه ٢١٧ : غافلا عن نتائج هذا الاغفال ، أو كان غير
متمكن من الجمع ، لعدم تهيؤ الوسائل عنده؟! ومن الواضح بطلان جميع
الصفحه ٢٢١ : التواتر فيها جزافية لا دليل عليها ، ولم يذكر
من هذه الروايات شيء في الكتب الاربعة ، ولذلك فلا ملازمة بين
الصفحه ٢٢٤ :
وأن هذه الشبهة مبتنية على أن يراد من
لفظي التأويل والتنزيل ما اصطلح عليه المتأخرون من إطلاق لفظ