الصفحه ٢٤٣ :
والالواح ، والعسب ،
وكان لا يقبل من أحد شيئا حتى يشهد شهيدان ، فقتل وهو يجمع ذلك إليه ، فقام عثمان
الصفحه ٢٤٤ :
أصبت ، فجمعوا
القرآن ، فأمر أبو بكر مناديا فنادى في الناس : من كان عنده شيء من القرآن فليجئ
به
الصفحه ٢٤٧ : من جهات شتى :
١ ـ تناقض
أحاديث جمع القرآن!
إنها متناقضة في أنفسها فلا يمكن
الاعتماد على شيء منها
الصفحه ٢٥٢ :
كان أول من جمع
القرآن بعد خلافته؟ وإذا سلمنا ذلك فلماذا أمر زيدا وعمر بجمعه من اللخاف ، والعسب
الصفحه ٢٧٢ :
« مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ
وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في
الصفحه ٢٨٢ :
بين العشاءين. وعشر
الايفة من دقيق ملتوت بربع الهين من زيت الرض تقدمة ... وسكيبها ربع الهين للخروف
الصفحه ٢٨٣ :
وقد نسخ جواز الحلف الثابت بحكم التوراة
بما جاء في الاصحاح الخامس من إنجيل متى عدد ٣٣ ، ٣٤ : أيضا
الصفحه ٤٦٨ :
العبادة
والخضوع :
لا ينبغي الريب في أنه لا بد للمخلوق من
أن يخضع ويتذلل لخالقه ، فإن ذلك مما
الصفحه ٤٩٣ :
ذكر المفسرون : أن من يطلب الهداية من
الله لا بد وأن يكون فاقدا لها ، فكيف يطلبها المسلم الواحد في
الصفحه ٤٩٥ :
سُبُلَنَا
٢٩ : ٦٩. فَيُضِلُّ اللّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن
يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الصفحه ٥٠٠ :
هو الحارث بن عبد الله الاعور الهمداني
، وقد اتفقت كلمات علماء الامامية على أنه من أعاظم أصحاب أمير
الصفحه ٥٠٢ :
نعم ليس من الغريب أن يفتري الشعبي على
الحارث ، ويصفه بالكذب فقد كان من صنايع الامويين يرتع في
الصفحه ٥٠٨ : ، لانه من جنس هذا الهواء لاعيان منه ،
ولو شاهدتموه بأن يزاد في قوى أبصاركم لقلتم : ليس هذا ملك بل هذا بشر
الصفحه ٢٦ : القيامة يقال
لقارئ القرآن : إقرأ وارق ، فكلما قرأ آية رقى درجة ».
وقد جمعت كتب الاصحاب من جوامع
الصفحه ٢٧ :
منها أن القراءة في
المصحف سبب لحفظ البصر من العمى والرمد ، أو يراد منها أن القراءة في المصحف سبب