الصفحه ٢١٩ : فيما نعلم ، غير أنها نسبت إلى بعض القائلين بالتحريف ، فادعى
أن الحجاج لما قام بنصرة بني أمية أسقط من
الصفحه ٢٨٧ :
والتحقيق : أن هذا القسم من النسخ غير
واقع في القرآن ، كيف وقد قال الله عز وجل :
« أَفَلاَ
الصفحه ٣٠٩ :
فالحق : أن المراد بالاكراه في الاية ما
يقابل الاختيار ، وأن الجملة خبرية لا إنشائية ، والمراد من
الصفحه ٣١١ : .
ثانيا : على أن يكون المراد من جعل
السبيل هو ثبوت الرجم والجلد وكلا هذين الامرين لا يمكن إثباته ، فإن
الصفحه ٣٦٦ : ، وبين مفاداته ، والمن
عليه من غير فداء ، من غير فرق في ذلك بين المشرك وغيره من فرق الكفار ، وقد ادعي
الصفحه ٤٧٨ : مدح الله سبحانه
من يدعوه خوفا أو طمعا وذلك يقتضي محبوبية هذا العمل وأنه مما أمر به الله تعالى
وأنه
الصفحه ٥٣٤ : يوم الدين
٩٦
والذين في أموالهم حق معلوم
٣٧١ ، ٣٧٣
ما يكون من نجوى
الصفحه ٣٦ :
من الملوك في امور
تختص برعيته ، كان من الواجب عليه أولا أن يقيم على دعواه دليلا يعضدها ، حين تشك
الصفحه ٥٢ : الله
نبوته لمخادع كاذب ، ويحرم منها أهلها؟ وهل أن يعقوب بعمله هذا خادع الله أيضا كما
خادع إسحق ولم يقدر
الصفحه ٥٥ :
والطاهر. وفي الاول من لوقا في مدح يوحنا المعمدان : لانه يكون عظيما أمام الرب
وخمرا ومسكرا لا يشرب. إلى غير
الصفحه ١١٣ :
الالهية من بقاء
الخلق ، وإرشادهم إلى كمالهم. ويستحيل على الحكيم أن يجري في أعماله على خلاف ما
الصفحه ١٩٩ : القرآن الموجود فليس فيه
زيادة ولا نقيصة.
وجملة القول : إن من يقول بعدم تواتر
تلك المصاحف ـ كما هو
الصفحه ٢٠٨ : المراد من الذكر في آية الحفظ هو القرآن
أيضا.
الثاني : أن يراد من حفظ القرآن صيانته
عن القدح فيه ، وعن
الصفحه ٢٥٠ : حملكم على أن عمدتم إلى
الانفال وهي من المثاني ، وإلى براءة ، وهي من المئين فقرنتم بينهما ولم تكتبوا
الصفحه ٣٧٦ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
فإنه يوجب قلة مناجاته من الناس ، وأنه لا يقدم على مناجاته ـ بعد هذا الحكم