الصفحه ٨٠ :
القرآن والقواعد.
كيف يثبت الاعجاز لجميع البشر. قول النظام بالصرفة. مخالفة قصص
الصفحه ٨١ : العلم ، وأن الاهواء كيف تذهب بهم يمينا
وشمالا فترديهم في مهوى سحيق. قالوا :
١ ـ إن في القرآن امورا
الصفحه ٣٤٥ : فيه بعد زمان النبي (ص) فيرد ما اختلف فيه إلى ما اجمع عليه.
وجملة القول : لا سند لدعوى النسخ في
الصفحه ١٨٨ : للانقسام ، لان
بقاء الصورة إنما هو في المكتوب لا في المقروء ، والقرآن اسم للمقروء لا للمكتوب
والمنزل من
الصفحه ٤٠٧ : بالكلام ، إلا
أن الفاضل القوشجي نسب إلى بعضهم القول بقدم جلد القرآن وغلافه أيضا (١). وقد عرفت أن غير
الصفحه ٥٠٣ : القرآن ، قال : فجلس في بيته حتى جمع
القرآن فهو أول مصحف جمع فيه القرآن جمعه من قلبه وكان عند آل جعفر
الصفحه ١٨٤ : بمعنى واحد ، فلا تكون الابواب سبعة ، على أن في القرآن أشياء اخرى
لا تدخل في هذه الابواب السبعة ، كذكر
الصفحه ٤٣٢ : الرحيم » إذا فالاضافة
معنوية لا محالة ، وكلمة الله مستعملة في معناها.
التفسير
لما كانت سور القرآن قد
الصفحه ١٩١ : ، لانه إن اريد
أن الغالب في كلمات القرآن أن تقرأ على سبعة وجوه فهذا باطل ، لان الكلمات التي
تقرأ على سبعة
الصفحه ٢٢ : الشخص أو أولئك
القوم ، فهي عامة المعنى.
وقد روى العياشي بإسناده عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله تعالى
الصفحه ١١٧ : ٤٠ : ٧٨ ».
ثانيا : ان في القرآن أيضا آيات دالة
على صدور الآيات من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عن المنع عن قراءة القرآن ، وكيف جاز
للمسلمين رفض قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأخذ قول عثمان
الصفحه ١٧٨ :
أن الله أمره في المرة الثالثة أن يقرأ القرآن على ثلاثة أحرف ، وكان الامر بقراءة
سبع في المرة الرابعة
الصفحه ١٩ : والحساب والجزاء على الاعمال. ولعل هذا الاحتمال هو الاقرب
، ويدل على ذلك قول أمير المؤمنين عليهالسلام
في
الصفحه ٢٢٤ :
النزول ، وقد يستعمل ويراد به ما نزل ، ومن هذا القبيل إطلاقه على القرآن في آيات
كثيرة ، منها قوله تعالى :