الصفحه ٣٨٧ : استأثر به لنفسه ، ولا ريب في أن البداء لا
يقع في هذا القسم ، بل ورد في روايات كثيرة عن أهل البيت
الصفحه ٣٨٨ : مثبت في كتاب؟ قال : نعم. قلت :
__________________
١ ـ عيون أخبار
الرضا باب ١٣ ورواه الشيخ الكليني
الصفحه ٤١٣ : الله جععر بن محمد الصادق عليهالسلام
في هذا الموضوع ، فقد روى الشيخ الكليني بإسناده عن أبي بصير قال
الصفحه ٥٤٩ :
كليب ٢٥٥
عيسو (بن اسحق) ٥١ ، ٥٢
الكليني محمد بن يعقوب ٢٨ ، ٢٤٣ ، ٣٤٧
، ٣٥٢
الصفحه ٢٥١ : ، ويستعلم
أحوالهم ليمكنه أن يحصر الجامعين للقرآن في أربعة ، وهذه الدعوى تخرص بالغيب ، وقول
بغير علم
الصفحه ٢٥٦ : يمكن
لمسلم أن يلتزم بذلك؟ ولست أدري كيف يجتمع القول بصحة هذه الروايات التي تدل على
ثبوت القرآن بالبينة
الصفحه ٢٦٤ : يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ
مِن مُّدَّكِرٍ ٥٤ : ١٧ ».
وقوله تعالى :
« أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ
الصفحه ٨٣ : إلى القول بأن إعجاز القرآن بالصرفة.
وهذا القول في غاية الضعف :
أولا : لان الصرفة التي يقولون بها
الصفحه ٨٤ : كتب العهدين التي ثبت كونها
وحيا إلهيا بالتواتر.
الجواب :
إن
القرآن بمخالفته لكتب العهدين في قصصها
الصفحه ١٥٩ : ، فالمادة متواترة وإن اختلف في هيئتها أو في إعرابها ،
وإحدى الكيفيتين أو الكيفيات من القرآن قطعا وإن لم تعلم
الصفحه ١٨٦ :
وما روي عن عثمان أنه قال : للرهط
القرشيين الثلاثة ، إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن
الصفحه ١٩٢ :
وتوضيح القول : أن لكل قوم من العرب
لهجة خاصة في تأدية بعض الكلمات ، ولذلك نرى العرب يختلفون في
الصفحه ٢٦ : الاحاديث قول اسحق بن عمار
للصادق عليهالسلام :
« جعلت فداك إني
أحفظ القرآن عن ظهر قلبي
الصفحه ٥٦ : ، فقد تكررت
في القرآن مرارا عديدة ، وفي كل مرة تجد لها مزية تمتازبها من غير اختلاف في جوهر
المعنى
الصفحه ٩٤ : ومعرفتهم بوجوه البلاغة في القرآن لم تمكنهم العارضة ، واعترفوا
بالعجز فآمن به من آمن منهم وجحد به من جحد