الصفحه ٣٢٠ : ج ٤ ص
١٣٠. انظر التعليقة رقم (٧) لمعرفة تحريفها في البخاري.
٢ ـ تفسير الطبري
عند تفسيره الاية المباركة
الصفحه ٢٥٧ : جهة النقص ، لكان اللازم على المستدل أن يقول
بالتحريف من جهة الزيادة في القرآن أيضا ، لان كيفية الجمع
الصفحه ٢١٣ :
الاكبر ، فلا تكون
حجيته فرعا على حجية الثقل الاصغر ، والوجه في سقوط الكتاب عن الحجية ـ على القول
الصفحه ٢٠ :
الالهية السابقة (٢)
فتكون إشارة إلى حفظ القرآن من التحريف. وسنبحث عنه مفصلا. وهذا أيضا هو معنى قوله
في
الصفحه ٢٣٩ :
ان موضوع جمع القرآن من الموضوعات التي يتذرع
بها القائلون بالتحريف ، إلى إثبات ان في القرآن تحريفا
الصفحه ٢٠٥ : لهم ذات يوم:
أخبروني بآيتين في القرآن لم يكتبا في
المصحف ، فلم يخبروه ، وعندهم أبو الكنود سعد بن
الصفحه ٢٣ : :
« ولو أن الآية
إذا نزلت في قوم ثم مات اولئك ماتت الآية لما بقي من القرآن شيء ، ولكن القرآن
يجري أوله على
الصفحه ٢٣١ : .
ومما يدل على أن اسم أمير المؤمنين عليهالسلام لم يذكر صريحا في القرآن حديث الغدير ،
فإنه صريح في أن
الصفحه ١٩٨ : الحركات ، مع حفظ القرآن وعدم ضياعه ، وإن لم يكن متميزا في الخارج عن غيره
».
والتحريف بهذا المعنى واقع
الصفحه ٢١٨ : في إمكان عثمان أن ينقص من القرآن شيئا ، ولا في إمكان من وأكبر شأنا
من عثمان.
٢ ـ ولان تحريفه إن
الصفحه ٢٢٠ : » (١).
ونتيجة ذلك : أن التحريف لا بد من وقوعه
في القرآن ، وإلا لم يصح معنى هذه الاحاديث
الصفحه ١٣ :
أدب القرآن فلست
أتعرض لها غالبا لكثرة من كتب فيها من علماء التفسير ، كالشيخ الطوسي في ( التبيان
الصفحه ٢٢٣ : لامير المؤمنين عليهالسلام يغاير القرآن الموجود في ترتيب السور
مما لا ينبغي الشك فيه ، وتسالم العلما
الصفحه ٥٥٤ :
ترجمة القرآن وشروطها
٥٠٥
الروايات المعارضة
٤٤٣
قصة قريش في محاولتهم
الصفحه ٢٣٨ :
كيفية جمع القرآن.
عرض الروايات في جمع القرآن. تناقضها وتضاربها. معارضتها لما دل