الصفحه ١٠٣ : جميع الانبياء في معجزاتهم واختص من بينهم بمعجزة
الكتاب العزيز. والدليل على قولنا هذا أمران :
الاول
الصفحه ٢٢٢ : المؤمنين علي عليهالسلام
وهذا هو التحريف الذي وقع الكلام فيه ، والروايات الدالة على ذلك كثيرة :
منها ما
الصفحه ٢٩٦ :
لاثباته باطلاق الاية الثانية على ما صرحوا به في كلماتهم ، وبعموم قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٥ :
يدل على أن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينه عن
المتعة : أن عمر نسب التحريم إلى نفسه حيث
الصفحه ٣٨ : الاسواق
للمباراة في الشعر والخطابة. فكان المرء يقدر على ما يحسنه من الكلام ، وبلغ من
تقدير هم للشعر أن
الصفحه ١٧ : خيرا من المضي في
البيان. ماذا يقول الواصف في عظمة القرآن ، وعلو كعبه؟ وماذا يقول في بيان فضله ، وسمو
الصفحه ٣٩ : في وقت قد ظهرت فيه الزمانات ، واحتاج الناس إلى الطب ،
فأتاهم من عند الله بما لم يكن عندهم مثله ، وبما
الصفحه ١٥٤ : ، فإن
التواتر إذا ثبت لا يحتاج فيه إلى الركنين الاخيرين من الرسم وغيره ، إذ ما ثبت من
أحرف الخلاف
الصفحه ٢٥٧ : مستندا إلى التواتر بين المسلمين ، غاية الامر أن
الجامع قد دون في المصحف ما كان محفوظا في الصدور على نحو
الصفحه ٢٧٧ : واقع الامر ـ واحدة منها
منسوخة ، فضلا عن جميعها.
وقد اقتصرنا على ٣٦ آية منها ، وهي التي
استدعت
الصفحه ١٤٠ : علي
: إنما يكلمه بذلك لان قالون أصله من الروم كان جد جده عبد الله بن سبي الروم ، أخذ
القراءة عرضا عن
الصفحه ٣٧ :
التي تحصل من تكرر العمل ، وهو يحتاج إلى مضي زمان. وعلى هذا فما هي الحجة على
ثبوت النبوة الاولى الثابتة
الصفحه ٥٠٩ :
يجوز كونه .. ومنها
ما قد اعترفت على نفسك أنك فيه معاند متمرد لا تقبل حجة ، ولا تصغي لبرهان
الصفحه ٣١١ : ؟!.
وعلى ما تقدم : فقد يكون المراد من
الفاحشة خصوص المساحقة ، كما أن المراد بها في الاية الثانية خصوص
الصفحه ٦٢ :
من الظالم بمثل ما
اعتدى عليه ، حسما لمادة الفساد ، وتحقيقا لشريعة العدل :
« فَمَنِ اعْتَدَى