الصفحه ١٣٨ : (١).
أقول : وسيجئ الكلام فيمن روى قراءته.
وأما خلاد بن خالد : فهو أبو عيسى
الشيباني الكوفي. قال ابن
الصفحه ١٣٩ : : منكر الحديث. وقال يحيى :
ثقة (٢).
ولقراءة نافع راويان بلا واسطة. هما
قالون ، وورش :
أما قالون
الصفحه ١٤٤ : ، وروح.
أما رويس : فهو محمد بن المتوكل أبو عبد
الله اللؤلؤي البصري. قال ابن الجزري : مقرئ حاذق ضابط
الصفحه ١٤٥ : (١).
وأما روح : فهو أبو الحسن بن عبد المؤمن
الهذلي ، مولاهم البصري النحوي. قال ابن الجزري : مقرئ جليل ثقة
الصفحه ١٤٦ : (١).
ولابي جعفر راويان ، هما : عيسى ، وابن
جماز.
أما عيسى : فهو أبو الحارث عيسى بن
وردان المدني الحذا
الصفحه ١٥٧ : ؟! أللهم إن هذه الدعوى جرأة عليك ، وتعد لحدودك ، وتفريق لكلمة أهل
دينك!!!
أدلة تواتر
القراءات :
وأما
الصفحه ١٦٠ : متواترة عند الجمهور ، وقيل بل هي مشهورة. وقال أيضا : والتحقيق انها
متواترة عن الائمة السبعة. أما تواترها
الصفحه ١٨٧ : ءت سكرة الحق بالموت.
ومنها بالزيادة والنقصان : تسع وتسعون
نعجة انثى. وأما الغلام فكان كافرا وكان أبواه
الصفحه ٢٠٨ : يكون عند من انزل إليهم وهم عامة البشر ، أما حفظه عند الامام عليهالسلام فهو نظير حفظه في
الصفحه ٢٠٩ : الطاهرة
عن الخلافة الالهية ، ولم يعتمد على أقوالهم وأفعالهم ، فإنه لا يسعه دفع هذه
الشبهة ، وأما من يرى
الصفحه ٢١١ :
بالعزة وعزة الشئ
تقتضي المحافظة عليه من التغيير والضياع ، أما إرادة خصوص التناقض والكذب من لفظ
الصفحه ٢٢٤ : العربية ، أم كان خفيا لا يعرفه
إلا الراسخون في العلم.
وأما التنزيل فهو أيضا مصدر مزيد فيه ، وأصله
الصفحه ٢٢٩ : الرواية لا مساس لها
بمراد المستدل.
وأما بقية الروايات ، فهي ظاهرة في
الدلالة على أن المراد بالتحريف حمل
الصفحه ٢٣٥ : فخذوه ، وما خالف كتاب الله فردوه ... » (١).
وأما
الشبهة الرابعة :
فيتلخص في كيفية جمع القرآن
الصفحه ٢٥١ : عهد رسول الله (ص) وأن
عدد الجامعين له لا يستهان به. وأما ما رواه البخاري بإسناده عن أنس ، قال : مات