الصفحه ٥٢ : .
ثم قال عيسو : أما أبقيت لي بركة؟ فقال إسحق : إني قد جعلته سيدا لك ، ودفعت إليه
جميع إخوته عبيدا
الصفحه ٥٨ : الصالح ... أما أنا فإني الراعي الصالح.
٣ ـ وفي السابع والعشرين من متى قال :
كان اللصان اللذان صلبامعه
الصفحه ٨٢ : المعجزات ، بأن التواتر قد ينقطع في
مرور الزمان. وأما القرآن فهو معجزة باقية أبدية ببقاء الامة العربية ، بل
الصفحه ٩٠ :
بمثله ، ولكنهم لم يعارضوه لجهات اخرى لا تعود
إلى الاعجاز. أما العرب الذين عاصروا الدعوة ، أو
الصفحه ٩٢ : النبي (ص) وكان كثير من الصحابة يحفظ جميع القرآن. وأما
الحافظون منهم لبعض سوره وأجزائه فلا يعلم عددهم إلا
الصفحه ٩٦ : النار. وغاية ما تدل عليه جملته تلك أن الله ملك يجازي
بالاعمال ، وأين هذا من معنى الاية الكريمة؟! أما
الصفحه ٩٨ : ، وإنما
يسحر الناس ويفسد عليهم حالهم بحيله وأعماله.
وأما سورة الكوثر فقد نزلت في من شنا
رسول الله
الصفحه ١٠٥ : بما لا يطاق. وأما أن يراد به جميع
الايات ، وهذا التوهم أيضا فاسد ، لان إثبات صدق النبي يتوقف على آية
الصفحه ١٠٦ : اللازم من الايات لاتمام الحجة. أما إذا كان المقتضي
للارسال بالايات هي الحكمة الالهية ، فلا بد من إرسال
الصفحه ١١٤ : عنب أو مثقال من ذهب.
وأما قولهم : حتى تفجر لنا من الارض
ينبوعا فلا يدل على أنهم يطلبون الينبوع لهم
الصفحه ١٢٦ : ١١٨ (٢).
ولعبد الله راويان رويا قراءته ـ بوسائط
ـ وهما : هشام ، وابن ذكوان.
أما هشام : فهوابن
الصفحه ١٢٧ : الطبقات وغيره.
وأما ابن ذكوان : فهو عبد الله بن أحمد
بن بشير ، ويقال : بشير ابن ذكوان. أخذ القراءة عرضا
الصفحه ١٢٨ : .
أما البزي : فهو أحمد بن محمد بن عبد
الله بن القاسم بن نافع بن أبي بزة ، اسمه بشار ، فارسي من أهل همدان
الصفحه ١٢٩ : : الكلام في من أخذ القراءة عنه
كما تقدم.
وأما قنبل : فهو محمد بن عبد الرحمن بن
خالد بن محمد أبو عمرو
الصفحه ١٣٧ : : خلف
بن هشام ، وخلاد بن خالد :
أما خلف : فهو أبو محمد الاسدي بن هشام
بن ثعلب البزار البغدادي. قال