الصفحه ٣٧٩ : ، فإن المال محك الدواعي!!.
وأما ان الفعل المذكور يكون سببا لحزن
الفقراء ، ووحشة الاغنياء فيكون تركه
الصفحه ٤١٠ : ء.
وعلى الجملة : إن الوجود الحقيقي
والاعتباري للشئ لا يتوقفان على اللفظ ، وإما إمضاء الشرع أو العقلا
الصفحه ٤٣٢ :
أما الوجه الاول : فلان مفعول القراءة
أو القول ـ هنا ـ يجب أن يكون هي الجملة بما لها من المعنى
الصفحه ٤٥٥ :
وأما غيره فلا يخلو عن نقيصة ذاتية بل
نقائص ، فأفعاله لا محالة تكون كذلك. والفعل الحسن المحض يختص
الصفحه ٤٨٩ : هذا الطريق غير سالكي ذينك الطريقين. وبذلك بين أن من اجتنب الطريق المستقيم
فلا مناص له من الخذلان ، إما
الصفحه ١٢ : أن أجمع فيه ما يسعني فهمه من علوم القرآن التي تعود إلى
المعنى. أما علوم
الصفحه ٢٦ : فأقرأه عن ظهر قلبي أفضل أو أنظر في المصحف قال : فقال
لي : لا. بل اقرأه وانظر في المصحف فهو أفضل. أما علمت
الصفحه ٢٧ : أمره وانتشر. أما إذا
جعل لقراءة القرآن أماكن مخصوصة فإن القراءة لا تتهيأ لكل أحد ، وفي كل وقت ، وهذا
من
الصفحه ٣٣ : المعجز شاهدا على صدق ذلك
المدعي إذا أمكن أن يكون صادقا في تلك الدعوى. وأما إذا امتنع صدقه في دعواه بحكم
الصفحه ٣٦ : دلالة المعجز على صدق مدعي النبوة
متوقفة على القول بأن العقل يحكم بالحسن والقبح. أما الاشاعرة الذين
الصفحه ٣٧ : أن عادة الله قد استقرت
على تخصيص المعجزة بالصادق. أما المنكرون لتلك النبوات ، أو المشككون فيها فلا
الصفحه ٤٠ : موقتة لا يمكن لها البقاء
فسرعان ما تعود خبرا من الاخبار ينقله السابق للاحق ، وينفتح فيه باب التشكيك. أما
الصفحه ٤٣ : .
أما الشريعة الخالدة ، فيجب أن تكون
المعجزة التي تشهد بصدقها خالدة أيضا ، لان المعجزة إذا كانت محدودة
الصفحه ٥٠ : القداسة والنزاهة
وجميل الذكر.
أما كتب العهدين فقد تعرضت أيضا لذكر
الانبياء ووصفتهم ، ولكن بماذا وصفتهم
الصفحه ٥١ : ، فأخذها فرعون
لجمالها وصنع إلى ابراهيم خيرا بسببها ، وصار له غنم وبقر وحمير وعبيد وإماء وأتن
وجمال. وحين