الصفحه ٤٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأما قراءة عمر فقد عرفت الحال فيها.
اللغة
الهداية
:
الارشاد والدلالة ، والهدى ضد الضلال
الصفحه ٥٠٧ :
أبي أمية المخزومي : أنا إلى ذلك ، أما ترضاني له قرنا حسيبا ومحاورا كفيا؟ قال
أبو جهل : بلى. فأتوه
الصفحه ١٨ : ، فإنهم أعرف الناس بمنزلته ، وأدلهم على
سمو قدره ، وهم قرناؤه في الفضل ، وشركاؤه في الهداية ، أما جدهم
الصفحه ٣٥ :
يكون ذلك لعدم علمه بحاجتهم إلى التكليف ، وهذا جهل يتنزه عنه الحق تعالى ، وإما
لان الله أراد حجبهم عن
الصفحه ٣٨ : تصديقا بالمعجز. أما الجاهل فباب الشك عنده مفتوح على مصراعيه
ما دام جاهلا بمبادئ الصنعة ، وما دام يحتمل أن
الصفحه ٩٩ : جميع الجهات. أما
في الدنيا فشرف الرسالة ، وهداية الخلق وزعامة المسلمين ، وكثرة الانصار ، والنصر
على
الصفحه ١٠٧ : الله تعالى :
« وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ
٨ : ٣٣ ».
أما أن تكذيب الايات
الصفحه ١١٣ : مستحيل لانه يستلزم
أن يكون الله جسما ذا جارحة. تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.
وأما الامور الثلاثة
الصفحه ١١٨ : .
٣ ـ إن اللازم في دعوى النبوة هو إقامة
المعجزة التي تتم بها الحجة ويتوقف عليها التصديق. وأما الزائدة على
الصفحه ١٤٣ : .
أما إسحاق : فقال فيه ابن الجزري :
إسحاق بن إبراهيم بن عثمان بن عبد الله أبو يعقوب المروزي ثم البغدادي
الصفحه ١٤٧ :
أقول : الكلام فيمن عرض عليه كما تقدم.
وأما ابن جماز : فهو سليمان بن مسلم بن
جماز أبو الربيع
الصفحه ١٦٤ : . فالقراءات إما أن تكون منقولة بالآحاد ، وإما أن تكون اجتهادات من القراء
أنفسهم ، فلا بد لنامن البحث في
الصفحه ١٦٨ :
الثقات عند علماء أهل السنة ، ولا موضوعة ، أما الشاذة فمثالها قراءة ملك يوم
الدين بصيغة الماضي ونصب يوم
الصفحه ٢٠٥ : هذا إما أن
يكون قد وقع من رسول الله (ص) وإما أن يكون ممن تصدى للزعامة من بعده ، فإن أراد
القائلون
الصفحه ٢١٣ :
بالتحريف ـ هو احتمال اقتران ظواهره بما يكون قرينة على خلافها ، أما الاعتماد في
ذلك على أصالة عدم القرينة