الصفحه ١٣٤ : : الدوري ، والسوسي.
أما يحيى بن المبارك : فقال ابن الجزري
: نحوي مقرئ ، ثقة علامة كبير. نزل بغداد وعرف
الصفحه ١٤٠ : (١).
قال ابن حجر : أما في القراءة فثبت ، وأما في الحديث فيكتب حديثه في الجملة. سئل أحمد
بن صالح المصري عن
الصفحه ١٤٢ : عمر. أما الليث : فهو أبو الحارث بن خالد البغدادي. قال ابن
الجزري : ثقة معروف حاذق ضابط. عرض على
الصفحه ١٥٨ :
نلتزم إما بتواتر
الجميع من غير تفرقة بين القراءات ، وإما بعدم تواتر شيء منها في مورد الاختلاف
الصفحه ١٩٩ :
ـ ص ـ يدا بيد. فالتحريك بالزيادة والنقيصة إنما
وقع في تلك المصاحف التي انقطعت بعد عهد عثمان ، وأما
الصفحه ٢٥٦ : التفسير واضح
الفساد من جهات :
أما ، أولا : فلمخالفته صريح تلك
الروايات في جمع القرآن ، وقد سمعتها
الصفحه ٢٨٣ : سمعتم انه قيل للقدماء
لا تحنث ، بل أوف للرب أقسامك. وأما أنا فأقول لكم لا تحلفوا البتة.
٥ ـ وجاء في
الصفحه ٢٩٨ :
بما عن النبي (ص) من
قوله : لا وصية لوارث (١).
والحق : أن الاية ليست منسوخة. أما
القول بنسخها
الصفحه ٣٢٢ :
وأما ما روي عن علي عليهالسلام في تحريم المتعة فهو موضوع قطعا ، وذلك
لاتفاق المسلمين على حليتها
الصفحه ٣٣٩ :
ليتخيروا إما الاسلام ، وإما الخروج عن بلاد المسلمين ، وعلى ذلك فلم يبق موضوع
للاستجارة التي ذكرتها الاية
الصفحه ٤٠٧ : .
ودليلنا على ذلك :
أن الجمل : إما خبرية وإما إنشائية. أما
الجمل الخبرية ، فإنا إذا فحصنا مواردها لن نجد
الصفحه ٤٠٩ :
وأما الجمل الانشائية فهي كالجمل الخبرية
، والفارق بينهما أن الجمل الانشائية ليس في مواردها خارج
الصفحه ٤٥٢ : المشبهة ، وأما غيرها فقد نقل سيبويه
عن يونس والخليل وقوعه صفة للمعرفة في كلام العرب كثيرا (١) وعليه يحمل
الصفحه ٤٧٢ : لنبي أو وصي فضلا عن غيرهما.
وأما ما ينسب إلى الشيعة الامامية من
أنهم يسجدون لقبور أئمتهم ، فهو بهتان
الصفحه ٤٧٨ : ء العبادة
ودواعيها أيضا ، فالعبادة إما ناشئة من إدراك العابد كمال المعبود واستحقاقه
العبادة بذاته وهي عبادة