الصفحه ٤٦٦ : بالعقاب.
وأما إطاعة غير الله تعالى فهي على
أقسام :
الاول : أن تكون إطاعته بأمر من الله
سبحانه وبإذنه
الصفحه ٤٦٨ : حكم به العقل ، وندب إليه الشرع.
وأما الخضوع والتذلل للمخلوق فهو على
أقسام :
أحدها : الخضوع
الصفحه ٤٧٠ : التوبة ، فأمروا بحبسه إما مطلقا أو على تقدير أن لا يتوب.
والذي أوقع ابن تيمية في الغلط ـ إن لم
يكن
الصفحه ٤٧٧ :
الله عليه : ما عبدتك خوفا من نارك ، ولا طمعا في جنتك ، ولكن وجدتك أهلا للعبادة
فعبدتك (١)
، وأما سائر
الصفحه ٤٨٠ :
الله سبحانه ، وأما إذا أذن الله بالشفاعة لاحد فإن الاستشفاع به يكون نحوا من
الخضوع لله والتعبد له
الصفحه ٤٨١ : .
أحاديث
الشفاعة عند الامامية :
أما الروايات من طريق الشيعة الامامية
فهي أكثر من أن تحصى ، وأمر الشفاعة
الصفحه ٤٨٢ :
أحاديث
الشفاعة عند العامة :
وأما الروايات من طرق أهل السنة فهي
أيضا كثيرة متواترة (١)
نتعرض
الصفحه ٤٨٤ : ءة من أنعمت عليهم وغير الضالين أما قراءة علي عليهالسلام بذلك فلم تثبت ، بل الثابت عدمها ، فلو
كانت قرا
الصفحه ٤٩٣ : قسمين : هداية عامة وهداية خاصة ، والهداية العامة قد تكون تكوينية ، وقد تكون
تشريعية ، أما الهداية العامة
الصفحه ٥٠٤ : ، والنصارى
والمسلمين ، وكلهم يعترفون بصدقها. وأما معاجز غيره فلم يعترف بها الجميع ، فهي
لذلك تحتاج إلى
الصفحه ٥٠٥ :
أما شريعة الاسلام فإن حجتها باقية
تتحدى الامم إلى يوم القيامة ، وإذا ثبتت هذه الشريعة المقدسة وجب
الصفحه ٥٠٦ :
وعلى هذا تتطلب إحاطة المترجم بكل ذلك
لينقل منها معنى القرآن إلى لغة اخرى.
وأما الآراء الشخصية
الصفحه ٥١٨ :
التهذيب. وأما رواية قتادة عن أنس : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأبو بكر وعمرو عثمان يفتتحون
الصفحه ٥٢٣ :
سنة تشرفي بحج بيت
الله الحرام ١٣٥٣ يترصد لمن يسجد على التربة فيأخذها منه فقلت له : يا شيخ أما حرم
الصفحه ٥٣٢ : أمكنة
متعددة اما هذه الصفحة فهي مكان تفسيرها.