الصفحه ٢٠٣ : . قالت :
« قرأ علي أبي ـ وهو ابن ثمانين سنة ـ
في مصحف عائشة : إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها
الصفحه ٢٠٤ : ، وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة فانسيتها ، غير أني
قد حفظت منها : لو كان لابن آدم
الصفحه ١٣٦ : على الاعمش وأبي إسحاق وابن أبي ليلى
، وإليه صارت الامامة في القراءة بعد عاصم والاعمش ، وكان إماما حجة
الصفحه ٥١١ : ء ٣
الصفحة ١٨٠
طبعة دار التأليف بمصر
(د) ابن تيمية : في المنتقى
الجز
الصفحه ٢٩٣ : ص
٢٠٩. وقال ابن كثير : قال البخاري وعلي بن المديني ، وإبراهيم النخعي ، والثوري في
رواية عنه : ويقتل
الصفحه ٥٠١ : أعلم ـ كذبه الشعبي لان الشعبي يذهب إلى
تفضيل أبي بكر وإلى أنه أول من أسلم.
قال ابن حجر في ترجمة
الصفحه ١٤٠ : (١).
قال ابن حجر : أما في القراءة فثبت ، وأما في الحديث فيكتب حديثه في الجملة. سئل أحمد
بن صالح المصري عن
الصفحه ٣٠٢ :
وقضاء ، وأوجب عليهم
الفدية ، فالاية المباركة حيث دلت على تعيين وجوب الصوم على المؤمنين في الايام
الصفحه ٤٤٤ : (٣)
فالرواية موضوعة ما في ذلك من شك.
والجواب عن الرواية الثانية :
ـ وهي رواية ابن عبد الله بن مغفل ـ
يظهر
الصفحه ١٦١ : من العلماء ابن مجاهد على اختياره عدد السبعة ، لما فيه من الايهام ... قال
أحمد ابن عمار المهدوي : لقد
الصفحه ٣٠٥ : الظاهر أن المطلق لا يكون ناسخا
للمقيد ، وإن كان متأخرا عنه.
وإن استندوا فيه إلى ما رووه عن ابن
عباس
الصفحه ٣٤٢ : ج ٢ ص ٢ : وأخرج عبد بن حميد وابن جرير ، ومحمد بن نصر
في كتاب الصلاة ، والطبراني ، وأبو نعيم في الدلائل ، والبيهقي
الصفحه ٣٤٧ :
والحق : بطلان القول بالنسخ في مدلول
الاية الكريمة ، والدليل على ذلك وجوه :
الاول : الروايات
الصفحه ١٦٢ : القرطبي :
« قال كثير من علمائنا كالداودي ، وابن
أبي سفرة وغيرهما : هذه القراءات السبع ، التي تنسب لهؤلا
الصفحه ٢٤٣ : ءه خزيمة ابن ثابت ، فقال : إني قد رأيتكم تركتم آيتين لم
تكتبوهما. قالوا : ما هما؟ قال : تلقيت من رسول الله